تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا
السلام عليكم
لا تقول كده يا استاذ شوبكي. قصتك جميلة و فهمتها و اكيد انت استفدت من تجربتك الموسيقية مع أستاذك.
أنا كل الذي وددته من هذا الموضوع هو أن يحكي كل عضو بعض من ذكرياته الجميلة مع الطرب. و هذه من احداهن يا عم شوبكي. و انت فعلا سماعي. و اشكرك على مشاركتك الطيبة و أتمنى الا تتوقف عند هذ الحد.
أستاذ أنس البن، و الله لا أعرف كيف اشكرك. و الله اثلجت صدري. ما سبق و أن عاملني أحد من الاعضاء بهذا الحسن و التقدير الكريمين (مع احترامي).
مسألة القصة أو الحكاية القصيرة التي رويتها لم تكن الا تعبيرا عن مدى اعجابي و تعلقي بالطرب الاصيل.
الفكرة جاءت على غفلة، فخطر على بالي أن اسرد عليكم بعضا من ذكرياتي دون مجاملة. ربما جمالية القصة تكمن في كوني كتبتها بكل احساس و صدق، لأني كنت أسرد الواقع، لحظة مهمة من حياتي، وخطوة مهمة نحو اكتشاف الفن الاصيل.
أردت أن اشير ايضا من خلال الموضوع، كما سبق و أن ذركت للأخت لولي، على الدور الكبير الذي تلعبه الاسرة و المحيط يعني، في تحديد الميولات الفنية للطفل. و هذا لا يشمل الموسيقى فقط. فأنا ايضا تعلمت من اخي الأكبر الرسم. فانا أجيده بجدارة و لكنني توقفت عن ممارسته لمدة. و اطبخ ايضا.
و أرجو ان تعذروني عن تلك الأخطاء التي جاءت على لسانك دكتور. فأنا ليست معتادا أن أحكي باللغة العربية الفصحى. فأنا و كما يعرفني البعض طالب باحث ماجستير و أدرس القانون العام باللغة الفرنسية منذ أكثر من 6 سنوات. مما أثر في كتاباتي بالعربية و حتى اسلوبي في التعبير، فغالبا ما أتكلم بالعربية والفرنسية في آن واحد.
المهم، أشكر حضرتك على مرورك الكريم.
و لكن انا قررت ان كل عضو يكتب تعليقا، وجب عليه أن يروي لنا ما في جعبته من حكايات و ذكريات و مواقف جعلت منه أن يصبح سماعي. فلا تترددوا