إلى دمشق الشام أهدي تلك القصيده.. إلى التي احتضنتني وأنا ذاك القروي الطالب للعلم في ربوعها وواستني عندما بت وحيداً قلقاً وعلمتني معنى أن العمل والجد يغلب الكسل واالأنانيه ...
دوحة الحب
 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				عندما تذهبين ..... ترق الأغاني
ويسارع نحوي غبار الطريق