السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد كان شرفا كبيرا لنا نحن المغاربة أن مثلنا الاستاذ و الصديق و الأخ جمال الدين، نور سماعي في بلدنا الثاني مصر الحبيبة، أم الدنيـــا و مع أطيب و أحلى ناس، اهل سماعي الطيبين و الكرماء المضيافين. لقد كانت زيارة فريدة من نوعها أن شرفتنا و شرفت اهل سماعي. كم تمنيت يوما أن أحل ضيفا على ارض مصر و اشتم ريحتها و لاقي ناسها المرموقين الطيبين سماعي اصبح المنفذ الوحيد للتآخي ونبذ التعصب.
يا جمال الدين انت ما شفتش غواص النغم، قصدي عبد المنعم؟
و من ناحية أخرى اقول للاستاذ د. حسن حمد الله على سلامتك أن تماثلت للشفاء. تحياتي الخالصة