لا تحسبي قصيدتي رداً يحاول مطاولة فخريّتك الرائعة فأكون من المقصـّرين
،
لكنها جرياً على عادة أوّلينا
،
حفظتُ قصيدتك ، يا بلقيس الشِعر فكنتُ كلما رددتها ، أحسستُ أني أمتطي صهوة أشقرٍ حُرٍ يختال بي بين مضارب قبيلةٍ ما عرفها ضيمُ،
فتقبليها بقبولكِ الحَسَن
العبقريين أستاذى سيد و ستنا بلقيس
هنيئاً لك سيدتى حتى لا تغارى ... و بالأصالة عن نفسى لا أغار منك رغم أن القصيدة صوتية و لكن فى محلها فهى صادفا اهلها
و مبدع كما عهدنا بك يا سيد الحروف و التركيبات البديعة
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس