أشكرك يا رجل ، لأنك فيما كتبت ، ( صحبتنى ) بدون قصد منك
الى تلك الصومعة التى ينطلق منها عالم ( أبو حسام )
و أهم ما طالعتُهُ فيها ، هو ملامح حبيبى محمد الآلاتى ..
أتعرف أين يكمن السر ؟!.. و لابد أنك عارفه ..
انه فى ثلاث كلمات .. الصدق و التلقائية و البساطة
تلك معايير كافية( من وجهة نظرى ) لجعل الأرواح مؤتلفة مع من هم على قَدْرها ..
تمنيت لو كنت معكما ..
لا لشىء الا لأنعم بصفاء انسانى مفتقد..
بارككما الله و أدام صحبتكما القائمة على المود و الحب ....
ليس أكثر