تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا
* من مواليد كفْر الدَّوَّار ( محافظة البُحيرة – مِصر ) في السابعِ والعشرينَ من أبـريل ( نيسان ) 1960 م .
* تخَرَّجَ في كُلِّيةِ الحقوق – جامعة الإسكندرية ( مايوـ أيّار ـ 1982م )
* مثـَّلَ محافظةَ البُحَيْرَةِ في مؤتمرِ أدباءِ الأقاليمِ في دورَتِهِ الثالثةِ ( الجيزة ، سبتمبر / أيلول 1987 م ) ، ويشاركُ في مُعْظَمِ مؤتمراتِ إقليمِ غربِ ووسطِ الدلتا الأدبيةِ باعتبارهِ أحدَ أبناءِ الإقليم
* عَمِلَ سكرتيرًا ثمَّ مديرًا لتحرير مجلةِ " كاريكاتير " في إصدارِها الأوّل ( 1990 – 1999 م )
* عمِلَ مُحَرِّرًا أدبيّا وثقافيّا لمجلةِ " الوطن العربي " التي تصدُرُ من باريس ( 2001 ـ 2007 م )
* نُشرَتْ أشعارُهُ ومقالاتـُه وكتاباتُهُ النقديّة ُ في عددٍ كبيرٍ من الصحفِ والمجلاتِ المصريَّةِ والعربيَّةِ منها : إبداع ، الثقافة الجديدة ، الكواكب ، نصف الدنيا ، أكتوبر ، أخبار الأدب ، الأهرام العربي ، الشموع ، الشِّعر ، الرأي العام الكويتية ، السياسة الكويتية ، المجلة العربية ( السعودية )، الأسرة العصرية ( دُبي )، القاهرة ، دُبي الثقافِيَّة ، كلام النـَّاس ، الباشا ، و مجلّتي الأطفال : " علاء الدين " التي تصدُرُ عن " مؤسسة الأهرام " ، و " قطر الندى " التي تصدُرُ عن الهيئةِ العامةِ لقصورِ الثقافة بمصر .
* يشاركُ بجهدٍ وافرٍ في الحركةِ النقديّةِ والتثقيفيَّةِ من خلالِ البرامجِ الثقافيّةِ والأدبيّةِ والفنيَّة بجميعِ شبكاتِ الإذاعةِ المصريةِ والقنواتِ التليفزيونيةِ الأرضيةِ والمتخصصةِ وبعضِ الفضائياتِ العربية ، وكذلك من خلالِ الندواتِ الأدبيّةِ والأمسياتِ الشعريّةِ في قصور الثقافة ِ وعددٍ كبيرٍ من الكليّاتِ بالجامعاتِ المصريّة .
* يُعتبَرُ التراثُ الشعريُّ العربيُّ مشروعـَهُ الأساسيَّ ، ويشاركُ في محاولةِ تقريبهِ للأجيالِ الجديدةِ من خلالِ الإذاعةِ والتليفزيون والكتاباتِ الصحفيّةِ، وأصدرَ كتابين في الشعرِ القديم ، الأوّل ـ كاملاً ـ عن تجربةِ الشاعـر العُذريّ جميل بن مَعْمَر ( جميل بُثينة ) ، والآخرَ حولَ عشرةِ شعراء من العصرِ الجاهليِّ وعصرِ صدرِ الإسلام ، ويجهّزُ لإصدارِ دراساتٍ أخرى حولَ كثيرينَ في تلكَ العصورِ الشعريَّةِ الشاهقة .
كما يهتمُّ اهتمامًا بارزًا بكبارِ شعراءِ الأغنيةِ الراحلينَ ، ويفرِدُ لهم مساحاتٍ إعلاميّةٍ واسعةٍ ، وأصدرَ كتابًا مُهِمًّا عن الشاعرِ الغنــائيِّ الكبير عبد الوهـّاب مُحَمّد ، وقريبًا يصدرُ كتابُهُ الضخمُ عن جماليّاتِ النصِّ الكـُلثومي ، في أكثر من ثلاثة آلاف صفحة.
وعلى مدارِ أكثرَ من عشرينَ عامًا يعطي الناشئينَ الموهوبين َجُزءًا كبيرًا من اهتمامِه ، فيقُوم بتبنـّيهم وإعطائهم محاضـراتٍ متصلة ً في النـّحوِ والعـَروضِ ، وتقديمهم من خلالِ الإذاعةِ المصريةِ ( الشرق الأوسط ، الشباب والرياضــة ) ومن خـلالِ قناةِ النيل الثقافية .
* كتبَ الأشعارَ والأغاني والأزجالَ لعددٍ مِن المسلسلاتِ والبرامِجِ الإذاعيةِ والتليفزيونيةِ ،ولحّنَ أشعارَهُ وكلماتِه عددٌ من كبارِ الملحنينَ ، منهم : عبدالعظيم محمد ، منير الوسيمي ، عمَّار الشريعي ، سامي الحفناوي ، علي سعد ، عماد الرشيدي، هاني شنودة ،إبراهيم نُصير ، أحمد الحجّار، حسن إش إش ، وغنَّاها كُلٌّ من : هاني شاكر ، علي الحجَّار ، محمد الحلو ، محمّد ثروت ، مدحت صالح ، نادية مصطفى ، حسن فؤاد ، حمدي هاشم ، شيرين وجدي ، ريم كمال ، هالة الصباغ ، ريهام عبدالحكيم ، إسـلام الأمير ، مي فاروق ، حسين قريش ( السعودية ) ، عادل محمود ( البحرين ) ، دُعاء عدنان . ومن الفنـّانين : شاركَ بأداءِ أشعارِهِ الفنانةُ الكبيرةُ سميرة أحمـد ، والفنانُ الكبيرُ نور الشريف ، والفنّانة الكبيرةُ ياسمين الخيّام ( في الأعمالِ الدينيَّة ) ، والفنانون : محمد أبوالحسن ، فاروق نجيب ، ضياء الميرغني ، وفاء عامر ، شادية عبدالحميد ، مونيا ( في الأعمال الفكاهيَّة أو الانتقاديّة الساخرة ) ، وغنى كلٌّ من : عبدالمنعم مدبولي ، أحمد بدير ، محمود الجندي ، صابرين ، هالة فاخر ( في الأعمال الدراميّة بالسينما والتليفزيون ) .
* نال شرفَ أن يكونَ أوّلُ حفْلِ إنشادٍ ديني في تاريخ مهرجان الموسيقى العربية مُقتصِرًا على أشعارِه ، وكان ذلكَ في الليلةِ السادسةِ من ليالي المهرجانِ في دورَتِهِ الرابعة عشرة ، وكانت الألحانُ كلُّها للموسيقار الكبير سامي الحفناوي ، والغناء للمطـرب محمّد ثروت بمصاحبة فرقة الإنشاد الديني بالأوبرا، و كورال أطفال الأوبرا ( المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية ، الأربعاء ، 23 نوفمبر 2005 م ) ونُقلَ الحفلُ مباشـرةً على ثلاث قنواتٍ فضائية .
* من أشعارِهِ ، وإلقاءِ الإعلاميَّةِ الكبيرة نجوى أبو النجا يُذاعُ برنامجٌ يوميٌّ بعنوان " كَلِمَـاتٌ وعَبَرَاتٌ "على شاشةِ قناةِ النيلِ الثقافيَّةِ اعتبارًا من اليومِ الأخيرِ في شهر ديسمبر ( كانون الأول ) 2006 م .
* المُحرِّرُ الأدبيُّ والثقافيُّ لجريدة " العَـرَب القطريـّة " اليوميـّة ( مكتب القاهرة ) .
* اختيرَ مُحكِّمًا بلجنةِ الأغنيةِ الإذاعيَّةِ بمهرجانِ القاهرةِ للإعلام العربي في دورتِهِ الثالثةَ عشرة ( 2 ـ 6 ديسمبر 2007 م ) والدورةِ الرابعة عشرة ( 11ـ 16 نوفمبر 2008م ) .
* اختارتـْهُ الهيئةُ المصريّةُ العامَّةُ للكتابِ ليكتبَ مقدمةَ الأعمالِ الشعريّةِ الكاملةِ للشاعـرِ الكبير إبراهيم ناجي ، التي تصدُرُ ضِمنَ المشْروعِ الثقافِي الضّخم سلسلة " أدباء القرن العشرين" ، والتي صَدَرَ الجزءُ الأوّلُ منها ـ ديوان .." وراءَ الغمام " ـ في يناير 2008م ، والجزء الثاني ـ ديوان …" ليالي القاهرة " ـ في نوفمبر 2008م ، والجزءُ الثالث ، ديوان " الطَّائِرُ الجريح " ، سبتمبر 2009 م.
صـَـدَرَ لَهُ :
* عبد الوهَّاب مُحَمَّد … أغنية ٌ خـالـدة …
( ط أولى يناير 1998 )
* ديوان الرُّباعيّات " و .. لأحْزاني أُغنـِّي "
(ط أولى أغسطس 1998 )
* جميل بُثينة .. إمامُ المحبِّينَ والمجانين
ط أولى2000
* ناطحاتٌ شعريّة ( الكتابُ الأوّل ) (صدرَ عن دار فرحة للنشر والتوزيع ( مارس 2003 م ) ، ثم صدرَ في طبعةٍ أخرى لمكتبة ِالأسرة ، مهرجان القراءة للجميع ) 2003 م .
* ديوان الثورة ( 1 ) " إذا الشعب قال .... " ( زجل ) عن دار " بورصة الكتب بالقاهرة " ... ط أولى يناير 2012 م وَ لـَهُ تَحـْتَ الطَّبْع :
* ناطِحَاتٌ شعريّة ( الكتاب الثاني )
* جمهوريـَّةُ طناشـسـتان
* عمليـَّة لـُوري
( قصَّةُ التسلُّلِ الإسرائيليِّ إلى مجلة كاريكاتير )
* بهلوانُ السيركِ العَرَبِيّ
( وقفاتٌ مع الأعمالِ السياسيةِ للشاعر نزار قباني )
ألف شكر أخي محمد
بارك الله فيك وفي أخلاقك وذوقك
واللهِ أخجلتني
أنا لي عظيم الشرف أن أكونَ بينكم هنا ، وأدعو الله ألا يكونَ وجودي ثقيلا على أحد ، وأن يوفّقنا جميعا في خدمة تراث أمّتنا وفنّها الأصيل .
ألف شكر لك أخي الحبيب .
(( نقلا عن جريدة " فيتو " ، العدد رقم 32 ، الثلاثاء 14 أغسطس / آب 2012م ، ص 9 ))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ*******
بشير عيـَّـاد يتســاءلُ عَــن ، ويرفضُ رسائِل هذا المواطن / المرشد
على الرابط التالي في مدوّنتي : http://basheerayyad.maktoobblog.com/...6%D9%90%D9%84/
شُكرًا لكُلِّ الذينَ سألوا عَنّا
اضطرّتني ظروفٌ مرضيّةٌ قاسيةٌ للغيابِ كثيرًا عن التواصلِ مع الأصدقاءِ عَبرَ الانترنت ، من مدوّنتي ، ومنتدى" سماعي "، و"الفيس بوك "، وعددٍ كبيرٍ من المنتدياتِ والمواقعِ الأخرى التي أتشرّفُ بالانتماءِ إليها أو بعضويّتها .
كانت أيّامًا عصيبةً قضيتُها في صراعٍ مريرٍ مع " تليّفِ الكَبِد " ( وأعلِنُها بوضوحٍ وشجاعةٍ حتى لا ييأسَ أحدٌ من رحمةِ اللهِ ولا يفقدَ ثقتَهُ بهِ سبحانَهُ وتعالى لحظةً واحدةً ، فقد رأيتُ الموتَ عشراتِ المرّاتِ ، والحمدُ للهِ والشكرُ للهِ بدأت الحالةُ تتجهُ نحوَ الشفاء ، وإنْ كانَ أمامنا عامٌ كاملٌ على الأقلّ ) .
كنتُ قد ارتكبتُ عدّةَ أخطاءٍ إذ بدأت الأعراضُ منذ نهاياتِ فبراير الماضي ، ولكنني لم أنتبهْ لقسوةِ ما أنا فيه ، وتكاسلتُ قليلا ، ويشاءُ القدرُ أنْ أبدأَ مرحلةَ العلاجِ بخطأ فادحٍ في التشخيصِ شاركَ فيهِ أوّلُ طبيبٍ مُعالجٍ ، وانخدعَ بالأشعّاتِ وتحاليلِ الدّمِ التي أبعدتنا تمامًا عن ملعبِ الكَبِدِ ، ولمّا اكتشفنا السببَ ـ الكبد ـ كانت الأمورُ قد دخلت مُنحياتٍ خطرةً بمضاعفاتِ الأدويةِ الخطأ التي ساعدت في تضخيمِ المرضِ والألم .
الحمدُ للهِ الآنَ الأمورُ إلى الأحسن ، وبقدرِ ما عانيتُ في هذهِ الأشهرِ الصعبةِ بقدرِ ما رأيتُ الأملَ في هذا البلدِ وهذا الشعبِ العظيمِ وعلمائهِ وأبنائِهِ من الأطبّاءِ الكبارِ والشبّانِ الذين تتباهى بهم كلّ أمّة ، وقد وصفتُ حالتي لإذاعةِ الإسكندريّةِ بأنني " كنتُ أزحفُ في ماسورةٍ ضيّقةٍ حالكةِ السّوادِ والظُّلمةِ ، لكنني كنتُ أرى بها أعمدةَ النّورِ على الجانبينِ !! كيف ؟ لا أعرف "!!
كنتُ مُجبَرًا على إخفاءِ الخبرِ حتى لا أزعجَ الأهلَ والأقاربَ والأصدقاء ، ولم يعرفْ بهِ إلا أقربُ الأقربين ـ عدا إخوتي الذين لم يعلموا إلا ثالثَ أيّامِ عيدِ الفطر ـ فقد أشفقتُ على الجميعِ من هولِ الصيفِ ، ثمّ دخولِ شهرِ رمضانَ المباركِ ، فلم أُخبرْ إلا الجهاتِ التي أتعاملُ معها : قناة النيل الثقافية ( طاقم برنامج " كلمات وعبرات " الذي أكتبُ أشعارَهُ منذ سبعةِ أعوام ) ، وفريق عمل برنامج " أهالينا المنسيين " ، أوّل عملٍ لي مع قناة " نايل سينما " وكانَ من أشعاري وإلقائي وإخراج المتألقة هناء عبد الدايم ، ولم نسجلْ سوى ثماني حلقات ، وعددًا من أصدقائي بالإذاعةِ خصوصًا "صوت العرب " ، واعتذرتُ لأخي الأستاذ الدكتور سُليمان العسكري ( رئيس تحرير مجلة "العربي " الكويتية ) عن المشاركةِ في عددٍ من الملفّاتِ التي اتفقنا عليها وكان أوّلها احتفالية المجلة بمرور ثمانين عامًا على رحيل أمير الشعراء أحمد شوقي ( صدرَ الملفُّ في حوالي ستين صفحة بعدد أكتوبر الموجودِ الآنَ في معظمِ الأسواقِ العربيّة ) ، أمّا أخونا الأستاذ عصام كامل ـ رئيس تحرير جريدة "فيتو " التي أكتبُ بها مقالا أسبوعيًّا ـ فقد رفضَ توقّفي عن الكتابة ، وقال : سنتركُ المساحةَ بيضاءَ وعليها اسمُكَ حتى تكتب ، فكنتُ أكتبُ المقالَ على عدّةِ مرّات ، ويرسلونه بالإيميل أو الفاكس ( وبمشيئةِ اللهِ سنحاولُ رفعَ كلّ هذهِ المقالاتِ بالمدوّنةِ كلما سمحت الظروفُ الصحيّة ) ، وكانَ في هذهِ اللفتةِ من أخي عصام كامل وأسرة تحرير "فيتو " ما جعلني أشعرُ بأنني موجود ، أو ـ بمعنى أصدق ـ أنني على قيدِ الحياة .
كنتُ قد وعدتُ الكثيرين من الأصدقاءِ بكتبٍ أو تسجيلاتٍ أو أشياءَ يحتاجونَ إليها من مصرَ ، أرجو المعذرة ، وأرجو إعادةَ تذكيري بوعودي ، وكتابةَ عناوينِ الإرسالِ أو طريقةِ التواصل ـ بالتفصيل ـ مرّةً أخرى ، فقد تهاوى جزءٌ كبيرٌ من الذاكرةِ ، وما يزالُ طريقُ العلاجِ طويلا ، ولكنني وددتُ طمأنةَ الجميع بعد أن قامَ أخي وصديقي وحبيبي الأستاذ إبراهيم حفني بإرسال تمنياتِهِ بالشفاءِ العاجلِ عبرَ برنامجهِ المتميّز " مُنتهى الطرب " الذي يذاعُ على موجةِ "إذاعة الأغاني " من الثامنةِ إلى العاشرةِ مساءَ كلِّ خميسٍ ـ بتوقيتِ القاهرة ـ وله مِنّي كلُّ الحبِّ والاحترامِ والتقديرِ الذي يليقُ بهِ وبأمثالِهِ ، وقد قالها وأنهى رسالته ، وذهب لينام ، ولكنه أطلقَ القلقَ في مفاصلِ الكثيرين الذين لم يكونوا يعلمون ، وها هو التليفون يغلي من مساءِ الخميس ، لدرجةِ أنني أنام وأتركه يرنّ !!
ألف شكر لكم ، لكلّ الذين سألوا عني أو تساءلوا عن سببِ الغياب ، الحمدُ للهِ الأحوالُ تتحسّن ، وهذه باقةُ حبٍّ وتقديرٍ لكم ، سأنشرُها هنا في المدونة وفي منتدى " سماعي " ـ بيتي الأكبر على الانترنت ـ وأرجو أن يسامحَني الأحبابُ في المنتدياتِ الأخرى فقد نسيتُ " كلمة المرور " وأرجو من أحبابي ـ وهم يعرفون أنفسهم ـ أن ينقلوا " كوبي " إلى المنتدياتِ التي أعنيها ، وسأنشر الرابطَ على صفحاتي بالفيس بوك ، فهناك المئاتُ من الأحباب القلقينَ الذين أكِنُّ لهم كلَّ الاحترامِ والمودةِ وأشكرُهم جميعًا على هذا القلقِ النبيل .
وأرجو ألا تنزعجوا عندما أغيبُ قليلا ، فأحيانًا تكونُ مضاعفاتُ الأدويةِ أصعبُ كثيرًا من المرضِ نفسِه ،، كلّ الذي أطلبُهُ هو صادقُ الدعواتِ فربّما تخرجُ دعوةٌ من قَلْبٍ مخلصٍ لا يكونُ بينها وبين السماءِ أيُّ حجاب .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هنا
مقالٌ مهمّ لي
يتماس مع مناقشات أثرناها سابقًا بالمنتدى http://www.dar.akhbarelyom.org.eg/is...9xEbA.facebook
الأستاذنا الشاعر والفنان الكبير بشير عياد عودا محمودا مباركا لأستاذنا الشاعر والفنان الكبير بشير عياد والف الحمد الله على سلامتكم ودعوانا لكم من ظهر الغيب أن يتمم الله فضله عليكم ويعافيكم مما عانيتوا منه في أيام عصيبة من مرض ونحول وضعف ويشفيكم كليا مما عانيتوا منه ويمدكم الصحة والعافية والخير وطول العمر أنه سميع الدعاء. مخلصكم محمد
أخى وأستاذى الشاعر الكبير الذى نعتز بوجوده بيننا في هذا المنتدى الجميل . أقول لك من قلب صادق الف سلامه لك وبكل إيمان نابع من قلب مؤمن أن يمن عليك بالشفاء العاجل ويخفف عنك الم مرضك . أخى العزيز قد يكون مرضك هذا حكمة من ربنا العلى القدير ونحن لانعلمها . وقد يكون إختبار لك في الدنيا على الصبر والايمان خلى إيمانك بالله أقوى من كلام المستشفيات والدكاتره وعيش حياتك مع زوجتك وابنائك وإسعد بحياتك وأنا عندى ثقه بأنك تملك قلب ملئ بالايمان والصبر . وإن شاء الله سنسمع عنك أخبار جميله في الايام القادمه . تحياتى