للقلم رهبة وخوف ...
ونخاف من القلم أكثر من السيف
فالحروف خناجر ...
تصارع بكلمة الحق .. ألسنة الزائفون
للفن عنوان شامخ
وهذا الشموخ ..
تزاوج مع رقة وعذوبة
فأصبح شعلة نـــارٍ تشرّفتْ
بملمسٍ أطرشيٍّ
وأضاءت أوطانا
الخلود ثمرة ترتوى
بأعذب الألحان والنغمات
باقية كبقاء المعاني النبيلة
ننحنى لهذا الحب والوفاء ...
المجسد بشكل مرئي
لفارس النغم الأصيل ..
أشكر صاحب النافذة التى تذوب رقة ...
أستاذي منير ..
منحت فرصة لكلمة
لتجد طريقها للنور
تعثرت
بأوتار القلب ...
فكنت يا سيدى محررها ...
أشكرك ....
دولت
__________________
ومهما شفت جمال وزار خيالي خيال
إنت اللي شاغل البال إنت ..وإنت اللي قلبي وروحي معاك
أتطلع لوجوه أولادي لأرى ملامح أعرفها
فيزداد حبي لهم لأنها شديدة الشبه
بوجه أبو الأولاد يحفظه ربي
فالنظر لصورته ترضيني