سعد الشرقاوي أقل ما يقال عن كتاباتك وعنك أنك أديب مبدع وشاعر انقادت له مملكة الشعر وإنسان حكيم متأمل يصور ما يراه ويحسه بلوحات كتابية فنية رائعة ذكرتني في تأملاتك في نبتة الفول حين تشق الأرض بتأمرت رشيد سليم خوري الشاعر القروي في حبة القمح وهو يقول في أحد البخلاء
من حبة القمح اتخذ مَثَل الندي يا من قبضت علي الندي يمناكا (الندي : العطاء والجود والكرم) هي حبة أعطتك سبع سنابل لتجود أنت بحبة لسواكا وكأنما الشق الذي في وسطها لك قائل : نصفي يخص أخاكا كل عام وأنت والأسرة الكريمة بألف خير
علاء ياسين
شقيق روحى/ابوياسين الف حمدلله على سلامتك واساله سبحانه ان يجعل ماتعرضتم اليه فى ميزان حسناتكم ولاتتصور صعوبة الحياه من غيرك وربما هذه الوعكه اراد الله بها خيرا ليجبر تقصيرنا فيوافقنا القدر وقد عفرلنا الدنوب وكتبنا من عتقاء الشهر الكريم من النار ان شاء الله كل عام وانت والاسرة الكريمه بكامل الصحة والسعادة
عم سعد الجميل
بعيداً عن حصة التاريخ الطبيعى و سلوك النبات و العلوم الرائعة دى أنا راجع للأصل و هى القصيدة
عم سعد ..... هذه مرحلة بديعة فى مشوارك الشعرى بل هى الأهم على الإطلاق (خللى بالك)
قرأت لك الوصفى و الإجتماعى و النقدى و ما إلى ذلك و لكن هذه مرحلة الفلسفة و التفكر بل و التصوف الشعرى للنظر إلى ما وراء الأشياء
داوم عليها فقد أبدعت فى هذه التحفة التى تمتزج فيها التلقائية و العفوية بالفلسفة و التفكير و الثقافة الدينية و رقة الشاعر معاً بغرابة شديدة و بأسلوب يبعث على الدهشة و المتعة و التفكير و التعجب فى نفس الآن
تحياتى يا جميل
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
بسم الله الرحمن الرحيم
خالى سعد الشرقاوى
أبدعت يا خال الخلان هذه المره
وسرحت معاك القريحه الى جمال رائع فى وصف هذه النبته
التى نعيش عليها بجميع الأشكال
تحياتى
عم سعد الجميل
بعيداً عن حصة التاريخ الطبيعى و سلوك النبات و العلوم الرائعة دى أنا راجع للأصل و هى القصيدة
عم سعد ..... هذه مرحلة بديعة فى مشوارك الشعرى بل هى الأهم على الإطلاق (خللى بالك)
قرأت لك الوصفى و الإجتماعى و النقدى و ما إلى ذلك و لكن هذه مرحلة الفلسفة و التفكر بل و التصوف الشعرى للنظر إلى ما وراء الأشياء
داوم عليها فقد أبدعت فى هذه التحفة التى تمتزج فيها التلقائية و العفوية بالفلسفة و التفكير و الثقافة الدينية و رقة الشاعر معاً بغرابة شديدة و بأسلوب يبعث على الدهشة و المتعة و التفكير و التعجب فى نفس الآن
تحياتى يا جميل
شاعنا الجميل واستاذى/طارق العمرى كل عام وانتم بخير وعودا حميدا ونحمدالله على سلامتكم ونتمنى ان تكون قترة الغياب فى كل خير معلهش الغزاله سرحة شوية لكن اعذرنى الدم بيحن للنظر للسلبيات وما اكثرها والدنيا ساعة وساعة نوّرت الصفحات التى ينقصها كل جميل عند افتقادك عيد سعيد وكل عام وانتم بخير
بسم الله الرحمن الرحيم خالى سعد الشرقاوى أبدعت يا خال الخلان هذه المره وسرحت معاك القريحه الى جمال رائع فى وصف هذه النبته التى نعيش عليها بجميع الأشكال تحياتى
أمنا الغاليه الحنونة ست الكل الحاجة/ناهد طبعا عذرك معاكى وثلاث مرات ختم القران عينى عليكم باردة واذا كان الامر كذلك فليس لنا عليكم من حجة غير سؤالكم الدعوات كل سنه وانتم بصحة وسعادة ومن اهل القران
فى زحمة الهروب الوهمية وردود الأفعال الغير مبررة وحاجات كتيرة مالهاش معنى كانت هتضيع منى حتة دين قصيدة ربنا كان هيحاسبنى عليها ازاى ما قولتش الله الله الله
أحسنتى فى القول يانبتة فول فى سجودك
وعرفتى فى الطين بتحنى لمين عنقودك
والأرض حنـّت وكنـّت فى الدفا لحضنك
ولف غصنك حصى شاهد على وجودك
،،،،،،،،،
إيه السلام والوئام الأجتماعى والتصالح مع النفس
لغة خطاب راقية كأن الواحد بيلف أبنه من برد يناير أو كأنه بيحضن أمه وخـاصة الأرض حنت وكنت فى الدفا لحضنك.
فلقاكى ايد العنايه بالقدر نصّين
والروح مشت فى النـّوايه وعلـّمت صفـّين
بدات حياتك بحب الأرض والعشرة
وانفكـّت القشرة وظهر جوّه الغلاف فصّين
،،،،،،،،،
إيه يا عم ده جبت فلقاكى منين
ده انت بتعمل تجربة حية فى معمل الأحياء
كأنى قاعد قدام مصطفى محمود وحالة من التصوف الصاحية
السليمة ولغة حية عمالة تجرى وتلعب وتكبر قدام عينينا.
رافعين ورقهم بنيّه للخشوع والفرض
مكتوب عليها الأجل والعمق ويّا العرض
والطـّرح ساعة معاده وامتى هاينوّر
وجدور تدوّر على النعمة فى بطن الأرض
،،،،،،،،،
أنتقال سلس من التجربة العلمية إلى الحالة الإيمانية الخشوع والأجـل والعرض والحساب وهذا الأنتقال منطقى وطبيعى زاد المعنى عمق وإيمان وتجلى .
بالحكمة سارى ف معدتك ويضخّ فى الشرايين
عارف طريق سكـّتك شادد غذاه م الطين
سارح وسابح فى حبّ الأرض ووجوده
فاتح لعوده مجال عايش مابين شطـّين
،،،،،،،،،
الحكاية مش حكاية نبتة فول دى حكاية عظمة خلق الله وتأكيد من خلال لغة على النتائج الطبيعية للتجربة العلمية
السابقة كأنك مدرس فى فصل (عيال بليدة زى حالاتى) وقبل ما تمشى من الحصة بترجع تانى تعيد عليهم
نتايج التجربة كأنك عايز تقول اللى مش فاهم يسأل واللى مش عايز يحس إن شالله ما عنه حس لان الاحساس نعمة لكن عدم الفهم شعور إنسانى عادى .
وفى النهايه يافول مأكول بنى الأنسان
لاحبست يوم خطوتك ولا مرّه كنت جبان
واللىّ عرف قصّتك حاير مابين أمره
ويقضـّى عمره ف خجل من نعمة الرحمن
،،،،،،،،،
وقبل ما تنتهى الحصة بتتضح الرؤية بأن الحكاية مش نبتة فول وبس دى نبتة بنى آدم أنا على فكرة كتبت ملحوظة عن النص فى أوراق ونسيتها فى زحمة رمضان والعيد والمدارس
وأنفلوانزا الأوغـاد والخنازير لكن رجعت للفهرس لقيت النص طازة كأنه لسه جى من الغيط على الحنفية نص يدعو
بالتأمل والعظا وعظمة ربنا يدعو للتفكير والتدبر والمتعة لغة صوفية ناعمة فكرتنى بشغل عبد الفتاح مصطفى وانا عايز اقولك انك كتبت النص ده وانت فى حالة تجلى وتوحد وشفافية عشان كده طلع زى ماهو وعلى فكرة يا عمدة انا لاناقد ولا يحزنون انا بس حبيت النص لانه نص يخلى الواحد يرجع عامل كده زى مايكون الواحد بيسختبى ورا عظمة ربنا من السوقة والدهماء والرعاع والغوغاء نص صريح بيرجع الواحد شكراً يا عمدة على النص الراقى الرائع ده.
أحسنتى فى القول يانبتة فول فى سجودك وعرفتى فى الطين بتحنى لمين عنقودك والأرض حنـّت وكنـّت فى الدفا لحضنك ولف غصنك حصى شاهد على وجودك ،،،،،،،،، إيه السلام والوئام الأجتماعى والتصالح مع النفس لغة خطاب راقية كأن الواحد بيلف أبنه من برد يناير أو كأنه بيحضن أمه وخـاصة الأرض حنت وكنت فى الدفا لحضنك. فلقاكى ايد العنايه بالقدر نصّين والروح مشت فى النـّوايه وعلـّمت صفـّين بدات حياتك بحب الأرض والعشرة وانفكـّت القشرة وظهر جوّه الغلاف فصّين ،،،،،،،،، إيه يا عم ده جبت فلقاكى منين ده انت بتعمل تجربة حية فى معمل الأحياء كأنى قاعد قدام مصطفى محمود وحالة من التصوف الصاحية السليمة ولغة حية عمالة تجرى وتلعب وتكبر قدام عينينا. رافعين ورقهم بنيّه للخشوع والفرض مكتوب عليها الأجل والعمق ويّا العرض والطـّرح ساعة معاده وامتى هاينوّر وجدور تدوّر على النعمة فى بطن الأرض ،،،،،،،،، أنتقال سلس من التجربة العلمية إلى الحالة الإيمانية الخشوع والأجـل والعرض والحساب وهذا الأنتقال منطقى وطبيعى زاد المعنى عمق وإيمان وتجلى . بالحكمة سارى ف معدتك ويضخّ فى الشرايين عارف طريق سكـّتك شادد غذاه م الطين سارح وسابح فى حبّ الأرض ووجوده فاتح لعوده مجال عايش مابين شطـّين ،،،،،،،،، الحكاية مش حكاية نبتة فول دى حكاية عظمة خلق الله وتأكيد من خلال لغة على النتائج الطبيعية للتجربة العلمية السابقة كأنك مدرس فى فصل (عيال بليدة زى حالاتى) وقبل ما تمشى من الحصة بترجع تانى تعيد عليهم نتايج التجربة كأنك عايز تقول اللى مش فاهم يسأل واللى مش عايز يحس إن شالله ما عنه حس لان الاحساس نعمة لكن عدم الفهم شعور إنسانى عادى . وفى النهايه يافول مأكول بنى الأنسان لاحبست يوم خطوتك ولا مرّه كنت جبان واللىّ عرف قصّتك حاير مابين أمره ويقضـّى عمره ف خجل من نعمة الرحمن ،،،،،،،،، وقبل ما تنتهى الحصة بتتضح الرؤية بأن الحكاية مش نبتة فول وبس دى نبتة بنى آدم أنا على فكرة كتبت ملحوظة عن النص فى أوراق ونسيتها فى زحمة رمضان والعيد والمدارس وأنفلوانزا الأوغـاد والخنازير لكن رجعت للفهرس لقيت النص طازة كأنه لسه جى من الغيط على الحنفية نص يدعو بالتأمل والعظا وعظمة ربنا يدعو للتفكير والتدبر والمتعة لغة صوفية ناعمة فكرتنى بشغل عبد الفتاح مصطفى وانا عايز اقولك انك كتبت النص ده وانت فى حالة تجلى وتوحد وشفافية عشان كده طلع زى ماهو وعلى فكرة يا عمدة انا لاناقد ولا يحزنون انا بس حبيت النص لانه نص يخلى الواحد يرجع عامل كده زى مايكون الواحد بيسختبى ورا عظمة ربنا من السوقة والدهماء والرعاع والغوغاء نص صريح بيرجع الواحد شكراً يا عمدة على النص الراقى الرائع ده.