كل مرة لما أوعدك (سيد مكاوي/عبد المطلب)

[عادل الصامت]

الأغنية من كلمات الشاعر محمد الشيمي مقام راست غناء السيد مكاوي ، وغناء عبد المطلب

تستهل الأغنية بمقدّمة موسيقية في الراست بحيث تمهّد للكلمات التالية وهي كلّها في الراست
كل مرّة لما أوعدك ألتقيك توعد وتخلف
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة

الرجوع للجزء الثاني من المقدّمة تمهيدا للبيت التالي
انما اني بتواعدني لما موش عايز تجي وقوف مؤقت على الجهاركاه
انت يعني موش عاجبني لما بذوب حالي تلوين نهوند نوى والمحاسبة الموسيقية تكمل للنزول الى الراست
أما بعد الاعادة يتم توجيه المطرب الى درجة الأوج للدخول الى البيت التالي
بكرة يامة تشوف أسية راست نوى
لو هواك هان يوم عليا يقفل على الدوكاه والموسيقى ترجعه الى درجة الأوج قصد الاعادة
وبعد الاعادة يتخلص المطرب لوحده الى الراست من خلال رجوعه الى
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة

الرجوع للجزء الثاني من المقدّمة تمهيدا للبيت التالي
ياللي خليت الأحبة ع المحبة بلوموني جملة راست نوى والموسيقى تعود به الى درجة الكردان قصد الاعادة
وفي المرة الثانية يتخلص المطرب للجملة التالية
خلي يصدق في المحبة ده انت روحي ونور عيوني باستعمال سي مخفوضة نهوند نوى
بعد ذلك يتم توجيه المطرب الى درجة الأوج للدخول الى البيت التالي
بكرة يامة تشوف أسية راست نوى
لو هواك هان يوم عليا يقفل على الدوكاه والموسيقى ترجعه الى درجة الأوج قصد الاعادة
وبعد الاعادة يتخلص المطرب لوحده الى الراست من خلال رجوعه الى
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة
تلوين جديد للآبتعاد عن الرتابة اللحنية في البياتي نوى تمهيدا لأداء ما يلي
سيبني أفكر فيك لوحدي كل ساعة وكل يوم
لو على الود وانت انشغالي بيك يدوم
ثم يتخلص الى الحجاز نوى وتحديدا في الجملة التالية
بكرة يامة تشوف أسية
لوهواك هان يوم عليا قفلة مؤقتة على الدوكاه
وفي الأخير يعود الى الراست
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة
أملي أني وفّقت في التحليل وشكرا عادل الصامت

من الملحن؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[عادل الصامت]

بصراحة أخي الباشاقمرزمان لم أعثر على مصدر دقيق لصاحب اللحن حاول وابحث معي مهم جدّا شكرا

[غواص النغم]

بما ان الغناء ايضا لسيد مكاوي
فهي اذا
من الحان
الشيخ
سيد مكاوي
وشكرا على التحليل الجميل اخي عادل
تحياتي

[الألآتى]

أسلوب سيد مكاوى واضح جداً فى اللحن

صاحب اللحن : سيد مكاوى بدون شك

شكراً ياأستاذ عادل على التحليل المفصل .. فى إنتظار جديدك دائماً ..

أنا توقعت انه يكون من ألحان سيد مكاوي بما انه كان عايز يكون مطرب وكبقية الملحنين الذين كانوا في بدايتهم يريدون الغناء كانوا يشبعون هذه الصفة فيهم بغناء الحانهم وخاصة اذا شعروا ان المطرب لم يؤدي الأغنية كما يريدون لكن بما اني مستمع فقط فكنت بحاجة للتأكيد من أصحاب الخبرة وقد وافونا بذلك .
شكرا للجميع الأستاذ عادل الصامت والأستاذ الألآتي والأستاذ غواص النغم (والمعذرة لعدم معرفتي بالاسم)

[الألآتى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباشاقمرزمان

والأستاذ غواص النغم (والمعذرة لعدم معرفتي بالاسم)

الأستاذ عبد المنعم ..

[بشير عياد]

مُعاد ، بعده

[بشير عياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الصامت

الأغنية من كلمات الشاعر محمد الشيمي مقام راست غناء السيد مكاوي ، وغناء عبد المطلب

تستهل الأغنية بمقدّمة موسيقية في الراست بحيث تمهّد للكلمات التالية وهي كلّها في الراست
كل مرّة لما أوعدك ألتقيك توعد وتخلف
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة

الرجوع للجزء الثاني من المقدّمة تمهيدا للبيت التالي
انما اني بتواعدني لما موش عايز تجي وقوف مؤقت على الجهاركاه
انت يعني موش عاجبني لما بذوب حالي تلوين نهوند نوى والمحاسبة الموسيقية تكمل للنزول الى الراست
أما بعد الاعادة يتم توجيه المطرب الى درجة الأوج للدخول الى البيت التالي
بكرة يامة تشوف أسية راست نوى
لو هواك هان يوم عليا يقفل على الدوكاه والموسيقى ترجعه الى درجة الأوج قصد الاعادة
وبعد الاعادة يتخلص المطرب لوحده الى الراست من خلال رجوعه الى
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة

الرجوع للجزء الثاني من المقدّمة تمهيدا للبيت التالي
ياللي خليت الأحبة ع المحبة بلوموني جملة راست نوى والموسيقى تعود به الى درجة الكردان قصد الاعادة
وفي المرة الثانية يتخلص المطرب للجملة التالية
خلي يصدق في المحبة ده انت روحي ونور عيوني باستعمال سي مخفوضة نهوند نوى
بعد ذلك يتم توجيه المطرب الى درجة الأوج للدخول الى البيت التالي
بكرة يامة تشوف أسية راست نوى
لو هواك هان يوم عليا يقفل على الدوكاه والموسيقى ترجعه الى درجة الأوج قصد الاعادة
وبعد الاعادة يتخلص المطرب لوحده الى الراست من خلال رجوعه الى
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة
تلوين جديد للآبتعاد عن الرتابة اللحنية في البياتي نوى تمهيدا لأداء ما يلي
سيبني أفكر فيك لوحدي كل ساعة وكل يوم
لو على الود وانت انشغالي بيك يدوم
ثم يتخلص الى الحجاز نوى وتحديدا في الجملة التالية
بكرة يامة تشوف أسية
لوهواك هان يوم عليا قفلة مؤقتة على الدوكاه
وفي الأخير يعود الى الراست
أما قبلك وجاء عاتبك قلتقيك تسبق وبتحلف انو ده كان غصبي عنك كل مرّة
أملي أني وفّقت في التحليل وشكرا عادل الصامت

الأخ عادل الصامت
تحياتي
للأسف كتبتُ لك تعليقًا من الصعبِ استعادته ، فقد طار ولم يظهر ، وذلك حدث معي بالأمس بموقع آخر بالمنتدى ، ولا أدري ما السبب !!
المهم
مجهود إيجابي منك أن تقوم بعملية التحليل هذه ، وإن كنتُ أرى أنّك تختصر ، والمفروض أن يكون هناك نوعٌ من التوسع مع البساطة ، لأن الأعضاء ليسوا جميعًا متخصصين .
ملاحظاتي تدورُ حولَ تعاملك مع الكلمة ، إذ تأتي بعضُ الكلماتِ بالخطأ ، وهذا يُضيعُ المعنى .
مثلاً ، عنوان هذه الأغنية هو " كلّ مرّة لمّا اواعدك " ، وليس " اوعدك " ، والفرق شاسعٌ بين المعنيين ، فالمواعدة تعني ضربَ موعدٍ للقاء ، بينما الوعد قد يشتملُ على أي شيء آخر .
أعيدُ كتابةَ الأغنيةِ كاملةً بشكلٍ صحيح ، لأنني أحبّها جدّا ( بصوت ملحنها سيّد مكاوي ، الذي أفضّلُ أداءَهُ لها عن طِلِب ) ، وقد بحثتُ كثيرًا عن أعمال أخرى لكاتبها محمد الشيمي ، ولم أصلْ إلى شيء ، إذ أعجبتني صياغتُهُ للمعاني ، وأرجو ممن يعرفُ أعمالا أخرى من كلمات محمد الشيمي ، أن يدلّنا عليها .
كلّ مرّة لمّا اواعدك
كلمات : محمد الشيمي
ألحان : سيّد مكاوي
غناء : محمد عبد المطلب
وغناء : سيّد مكاوي
***
كلّ مرّة لمّا اواعدك
ألتقيك توعِد وتخلِف
وامّا اقابلك
وآجي اعاتبك
ألتقيك تسبق وتحلِف
إن ده كان غصب عنّك
كلّ مرّة
***
ليه تملّي بتواعدني
لمّا مش عايز تجيني ؟؟
إنت يعني بتعاندني
والا بتزوّد حنيني ؟؟
بكره ياما تشوف أسيّة
لو هواك هان يوم عليّا
وامّا اقابلك
و.......
***
ياللي خلّيت الأحبة ع المحبّة بيلوموني
ياللي سهّرت المحبّة دانت روحي ونور عيوني
بكره ياما تشوف أسيّة
لو هواك هان يوم عليّا
وامّا اقابلك
و....
***
سيبني افكّر فيك لواحدي
كلّ ساعة ، وكلّ يوم
لو عليّا .. الودّ ودّي
انشغالي بيك يدوم
بكره ياما تشوف أسيّة
لو ......
...
..
.

[عادل الصامت]

شكرا على الملاحظة أخي البشير في الحقيقة لست متخصّصا في الرقن والكتابة على الكمبيوتر وهذا يتطلّب مني جهدا كبيرا وتركيزا دقيقا آسف على الخطإ الناتج عن سهو في الرقن لاغير كما سهوت أنت أخي الكريم في ردّك لي حيث كتبت ما يلي مثلاً ، عنوان هذه الأغنية هو " كلّ مرّة لمّا اواعدك " ، وليس " اوعدك " ، والفرق شاسعٌ بين المعنيين ، فالمواعة تعني ضربَ موعدٍ للقاء ، بينما الوعد قد يشتملُ على أي شيء آخر .
انظر كلمة المواعة والتي فهمتها المواعدة
كلّنا خطّاؤون والكمال لله وحده مع العلم أنّي تقبّلت ملاحظتك و سُعدت بها شكرا أخي بشير عياد أخوكم عادل الصامت