السلام عليكم اخواني واخواتي اعضاء المنتدى جبير الكون مطرب من عقد الستينات اتخذ له لون من الغناء سمي باسمه عاش واشتهر في مدينة النجف وقلد طوره مطربين كثر ومنهم رعد الناصري ومطربين نجفيين امثال هجان النجفي وعلي مدلول النجفي ونوماس النجفي وفتحت هذا المثبت لكل من يملك عن هذا المطرب اغاني جبير وعن حياته مع العلم اوعدني احد الاصدقاء بانه يملك اشرطه له والخيار لكم وللمشرف تثبيت هذا المثبت
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 22/01/2024 الساعة 23h13
تحياتي لكم بعد بحث مضني وجدت الكاسيت الوحيد للمطرب جبير الكون وهو ينشد ابوذياته بدون موسيقى وسينفرد منتدى سماعي بهذا الصوت لاني كنت ابحث عنه في النت ولم اجده وحصلت عليه وحولته للحاسوب ولنه يتوقف عند الرفع مع العلم انه بصيغة ام بي3
الوجه الثاني لكاسيت المطرب الريفي جبير الكون
ويارفع لكم شريط كاسيت لمجموعة فنانين وهم يتبارون باداء طور جبير النجفي مثل مظفر العبادي و كاظم الكوفي ورعد الناصري وعقيل وغيرهم
-----
سبب التعديل معالجة حجم الملف الكبير علما كان عدد المشاهدات قبل التعديل107مشاهده
التعديل الأخير تم بواسطة : ابوعلي خفاجي بتاريخ 15/08/2012 الساعة 15h14
الجانب الثاني من الشريط لمودي طور جبير آل كون كون هو اسم ابو جبير واصله من ناحية غماس التابعه لمحافظة القادسيه وسالتقي بالفنان المطرب عزيز النجفي خليفة جبير لامد المنتدى بكافة معلومات المطرب قريبا
-----
سبب التعديل معالجة حجم الملف الكبير علما كان عدد المشاهدات قبل التعديل78مشاهده
التعديل الأخير تم بواسطة : ابوعلي خفاجي بتاريخ 15/08/2012 الساعة 16h20
هذه صوره الى المطرب جيرالكون ومقطع من برنامج ديوان الريف يتحدث مقدم البرنامج عن جبيرالكون وعن طور جبيرالكون/هذا الفيديو مقتبس من منشورات الاخ بوبنيان المطرب حميد النجفي طور جبير الكون
_________________________
@ حذف ملف الــ (zip )
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 27/01/2017 الساعة 18h43
السبب: وضع نسخة من الفيديو / اليوتيوب
بحث وسيرة ذاتيها نشرتها على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 2024/2/12
* تعريف
جبير الكون أحد المبتكرين في الأطوار الريفية، وله طوران مشهوران جداً، الأول سمي بـ اسمه (طور جبير الكون) والثاني سمي بـ (طور العلوانية) الذي يختلف عن طور (العلواني).
• الولادة والنشأة:
جبير محمد كون الحساني ولد في عام 1922 في مدينة الرميثة/ محافظة المثنى وتوفي في تاريخ 1975/6/1 في مدينة غماس، سمي بـ جبير الكون نسبة إلى اسم جده (كون)، عاش فترة ليس بالقصيرة في مدينته الرميثة قبل بدء رحلة التنقل.
• شخصيته:
كان إنساناً طيباً ذا حضور رائع ومحترم، يكن له المجتمع كل المحبة والاحترام، فكان يصادق الصغير والكبير، ويسعى مع الآخرين في حل مشاكلهم.
• الوظيفة:
عمل موظفاً في دائرة كهرباء غماس في مدينة الديوانية.
• رحلة التنقل:
نتيجة للخلافات العشائرية المنتشرة في محيطه وقبيلته آنذاك انتقل هو ووالدته وأخوه الوحيد إلى منطقة المشخاب/ مدينة النجف، وعندما توفيت والدته وتوفي أخوه انتقل إلى مدينة غماس وتزوج فيها ورزق بـ أربعة أولاد وسبع بنات.
• حب الغناء منذ الطفولة:
في عائلة جبير الكون لا يوجد فنان، لكن ميوله للغناء منذ صغره واضحة عليه، ولاسيما أنه يعيش في بيئة تحب الغناء والقراءات الحسينية.
• الغناء مهنة أم حب:
لم يكن جبير الكون يريد من الغناء مردوداً مادياً، وإنما كان يغني ليعبر عما بداخله من عواطف.
• من شجعه على الغناء من الشيوخ والأصدقاء والسادة والأعيان:
عندما كان جبير الكون في مدينة غماس، سمع أهالي غماس صوته العذب وطوره الفريد الذي أخذ في الانتشار، فأخذوا يشجعونه على الغناء كل من الناس البسطاء والشيوخ والسادة مثل سادة آلبومگوطر وآلبوغنيمه وشيوخ مثل شيوخ آل زياد وآل فتلة.
• علاقاته في المجتمع:
كان جبير الكون لا يغني في أي مكان، وإنما يغني في أعراس الجيران والأصدقاء، ولا يرضى بوضع أي جهاز للتسجيل في أي محفل كان، كذلك كانت تربطه علاقة وثيقة بصديقيه عطية الغرابي وجياد الأعمى، وكانوا شعراء يكتبون الشعر لجبير الكون فيغنيه.
• بين الردة الحسينية والغناء:
جبير الكون ليس رادوداً ولا مطرباً، هو ابن المجتمع والبيئة، كان يقرأ في المجالس الحسينية أيام محرم وصفر، وكان يشارك في فرح الأحبة والأصدقاء فيغني لهم.
• علاقات فنية مع الفنانين:
لم يمتلك الراحل علاقات فنية مع الآخرين,؛ لأن علاقاته كانت محدودة، لكنه غنى مع المطربة دجلة عبد الرضا.
في فترة الستينيات والسبعينيات، إذ كانت هنالك ظاهرة إقامة الحفلات للختان والزواج بعدما أخذ الفنان يكتسب شهرة واسعة من خلال التسجيلات والإذاعة، وحصل أن دُعيت المطربة دجلة عبد الرضا إلى حفل ختان لأبناء صديقه المقرب منفي آل نعيس من أعيان آل زياد، وهناك التقى جبير الكون بدجلة عبد الرضا وغنيا أغنية (ابنادم).
• ابتعاده عن الإعلام والشهرة:
كان جبير الكون لا يرضى بالتسجيل أبداً، وما ظهر بعد وفاته من تسجيلات لم يكن على علم بها، لكنه أيضاً لم يتلق أي دعوات للتسجيل لا من الإذاعة ولا من محلات التسجيل.
• ابتكار أطواره دراية أم صدفة:
جبير الكون لم يدرس الموسيقى لكنه فنان بالفطرة كما ذكرنا آنفا، ولا شك في أن البيئة والمجتمع والتنقل أضاف له الكثير، فهو لم يكن يتقصد الغناء تحديداً، والذي كان من الممكن أن يغني بـ أي طور، لكنه كان يئن من داخله بما يحمل من هم وحزن وألم، لذلك كان يعبّر عما بداخله من عواطف وأشجان، مما أنتج فنًّا مختلفًا عن الجميع.
• فخر أسرته به:
تقول أسرته نشعر بفخر كبير ولاسيما أن والدنا قد أضاف شيئا مهما إلى الغناء العراقي، وما ابتكره لم يكن مبتذلا ولم ينقص من هيبته.
كنا وما زلنا نعيش باسمه الطيب وسمعته الحسنة، نقول وبكل فخر أن والدنا فنان، ونفرح كثيراً عندما نسمع أو نقرأ من يتحدث عنه.