ناصر بك دويدار
سامحنى ..... يخرب عقل سن قلمك اللى شارب من دماغك
إنت مش ناوى تجيبها البر ... مين بقى الحصان؟
رمزية ... مفتوحة ... تقبل كل شئ ... و تصلح لكل تأويل و إسقاط و ربنا يسامحك يا صعلوك شعراء المنتدى ... هكذا أراك فسامحنى تدرك طبعاً المقصود بالمعنى يا إمرئ القيس بيننا
أعجبتنى و شربت من كأسها حتى الثمالة
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
الشاعر الحكيم الاستاذ/ناصر دويدار خليتنى أخاف من بكره خوفى من تطبيق القرار على كله عميق الفكر غوّاص فى بحر المشاعر معك الضوء واللون والموسيقى التصويريه والخلفية المعبره وبراعة الآداء وكأنك تتحدى المتلقىّ بمخاطبة وجدانه (مش ها يقدر يغمّض عنيه) الله ينوّر أمّال قبل ماأنسى فين الواسطه؟
خليتنى أخاف من بكره خوفى من تطبيق القرار على كله عميق الفكر غوّاص فى بحر المشاعر معك الضوء واللون والموسيقى التصويريه والخلفية المعبره وبراعة الآداء وكأنك تتحدى المتلقىّ بمخاطبة وجدانه (مش ها يقدر يغمّض عنيه) الله ينوّر
أمّال قبل ماأنسى فين الواسطه؟
؛؛؛؛؛ سعد سعد تحيا سعد انا بشكرك جداً على مداخلتك الصادقة وأنا مش ناسى الواسطة اللى وعدتك بيها عشان تبطل تتكلم عن حد وهو غايب انا بقى مستنى منك غنوة عن واحد عنده إمكانيات وموهوب ومحتاج الواسطة عشان يوصل الموهبة وواحد تانى خدها منه مع أنه عايز ضرب النار سعد سعد تحيا سعد
يابو زهدة يا فنان ياجان ياجنتلمان يا إنسان خيول عمى وعم شعرا مصر كلهم أمل دنقل ده أخر خيل فيهم كنت محتفظ بصورته فى محفظتى قعد يصهل يصهل يصهل لحد ما موت روحى من العياط أنا عايز اقولك حاجة قبل ما انسى طلقة رصاصة مش غالباً يتكون مؤذية ممكن تكون رحمة تقبل خالص تحياتى يا فنان
]ناصر بك دويدار
سامحنى ..... يخرب عقل سن قلمك اللى شارب من دماغك
إنت مش ناوى تجيبها البر ... مين بقى الحصان؟
رمزية ... مفتوحة ... تقبل كل شئ ... و تصلح لكل تأويل و إسقاط و ربنا يسامحك يا صعلوك شعراء المنتدى ... هكذا أراك فسامحنى تدرك طبعاً المقصود بالمعنى يا إمرئ القيس بيننا
أعجبتنى و شربت من كأسها حتى الثمالة 0000
شكراً يا طاروقة انا ماهنش عليا تكون فارس وحيد فا عملتلك حُصان هو صحيح حصان من بتاع اليومين دول لكن حصان بس انت فارس من بتوع زمان شكراً على مداخلتك وهنتقابل هنتقابل بس يجى علاء قدرى من دمنهور
طلقة رصاص
يمكن تكون رحمة00
يمكن تكون الخلاص
من نظرة الشفقة
يمكن يكون المشهد
الأخرانى حـزيــن
لكن أكيد
أنها 00
أختصار
للسنيين الجاية المرعبة
طلقة رصاص
هى أكيد رحمة
ما تبصش على وقفة الدبان
فوق عين الحصان
وهو متمدد فى بركة وحل
ماتبصش لجلده المكرمش
وديله اللى كنا بنحلف
بطوله وجماله وحلاوته
فى شعر البنات الجُمال
وكبرياء رقابته
اللى دايس عليها الجراد
وما تستغربش نومته
ف عرض البلاد
ده كان زمان
فرس النبى
والصحاب
وياما ضهره شال بلاد
وحط فى بلاد
وعمّر بلاد
وهاجم لصوص
وغيّر خرايط
وحافره ده فجر زمان
بحور الايمان
الأمان
الحنان
وكان له زمان
عشيرة وأهل
عمومة وخلان
وكان له عيال
تسد الشموس
وكان له صهيل
يهد الجبال
ده كان
ســيـــدنا الـحُصــــان
ما تسغربوش
ف نومته
دى صورته
فى أول سباق للخيول
فى أول طريق الحياة
دى صورته
رقبته
وفخده
حوافره
سنانه
دماغه
وطوله
وعرضه
ونظرة عيونه البعيدة
وهى بتلمع
دى صورته
وأخر السباق
وصله لوحده
مفيش حد جنبه
ده كاس الوصول
بيلمع فى أيده
ف أخر السباق
صحيح أن نومته
تحزن
تكدر
تيأس
تحطم
تكسر
تدغدغ
وتسحل
لكين الحقيقة
بأن الرصاصة
له رحمة
وأن الرصاصة أختصار
السنين اللى جاية
السنين اللى ترعب
سنين المعيز
الحمير
الكلاب
ماهياش سنين الحصان0
ماهياش سنين الحصان؟؟؟؟؟؟؟ ما اقسى النهايات المتعبة ؛ للكائنات الفاهمات المرهفة؟؟؟؟ خيول امل دنقل حالة جنس استكانت لرغبة جنس اخر يملك ما لا تملكه ...قوة ردع قاسية ... فكان المصير حصان ناصر دويدار ؛ خليط بين اصل الشئ ؛ وشبيهه؛ الحصان و الانسان (هذا الوديع الجميل المكافح المناضل ) هذا الضمير الحى داخلنا ؛ كل شئ جميل نمى بداخلنا زمان ما (حين كنا نشترى حصان الحلاوه) فى مولد النبى نما بداخالنا حب الفروسية و النزال الشريف؛ الان ليس زمن الحصان ؛ و لا فارس الحصان ؛ وانما زمن زيف البطولة و الفرسان وكانى اراك يا صديقى تطالب بطلقة الرحمة فى صورة كلمة حق تقال فى وجه الزيف (هذا ما يليق بالحصان الانسان) فهل يذهب صوتك سدى؟؟؟؟؟؟