اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الأسدي
يا حبيباً غابَ عن نَظَري
لا تَغِبْ أرجوكَ يا قَمَري
ألهوى قد باتَ يسألُني
عنكَ في ليلي وفي سَهَري
هل تُرى تأتي وتُسْعِدُني
مثلَ ذاكَ الأمسِ من عُمُري
ذُبْتُ شوقاً والهوى قَدَرٌ
كيفَ لي انجو من القَدَرِ ؟!
أنتَ لي حُلْمٌ يحاصَرُني
كَحِصارِ العِطْرِ للزَّهَرِ
صورةٌ في البالِ ماثلةٌ
وهي عندي أجملُ الصّوَرِ
ظَلَّ قربي ضقتُ من سَفَرٍ
كلَّ يومٍ أنتَ في سَفَرِ
إن تعُدْ عادَ الهوى نَغَماً
وغنــاءً لي وللوَتَرِ
وصُداحُ الطيرِ يُطربُنا
بين غُنْجِ الزّهْرِ والشَّجَرِ
عندَها تحلو مباهِجُنا
في ليالي الحُبِّ والسّمَرِ
|
سيدى الكريم
غيرت عنوان محل إقامتى بالمنتدى لصفحتكم فلا تلمنى
لن اترك نبعكم حتى أرتوى و ما عسانى منك أرتوى
كل قصيدة تزيدنى عطشا
و كل بيتٍ يسكرنى
شكراً على هداياك إختى إكرام الجنابى و حقاً
إنَّ الطيورَ على أشكالِها تقعُ
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس