مرحبا أخواني هذه معاني بعض المقامات ومن لديه معاني باقي المقامات فأرجو الا يبخل علينا بها. الراست: كلمة فارسية معناها المستقيم. نهاوند: اسم مدينة في بلاد العجم. نوا أثر: كلمة فارسية معناها الأثر الجديد أو أثر البعد. الماهور: كلمة فارسية معناها الهلال. راحة الأرواح : هو اسم عربي معناه استراحة الروح . النكريز: كلمة فارسية معناها لا تهرب. الزنكولاه: كلمة فارسية معناها جرس الرأس . حجاز كار: كلمة فارسية معناها عمل الحجاز. رهاوي: اسم مدينة الرها الفارسية. سوزلارا: كلمة فارسية معناها نار المحبوب. سازكار: كلمة فارسية معناها عمل الآلات. سوزناك: كلمة فارسية معناها المحرق أو المؤلم. طرز نوين: كلمة فارسية معناها الطرز الجديد . فرحفزا. كلمة فارسية معناها مزيد الفرح. سوزدل. كلمة فارسية معناها محرق القلب. شوق أفزا: كلمة فارسية معناها مزيد الشوق. بستة نكار: كلمة فارسية معناها رابط المحبوب. أويج آرا: كلمة فارسية معناها مزيد العلا. دلكشا: كلمة فارسية معناها محرق القلب. بوسليك أو بوسلك: كلمة تركية معناها لثمة خفيفة أو مسة أو دوسة صغيرة. قبا : كلمة تركية معناها غليظ. بستة: كلمة فارسية معناها رابط ومصطلح عليها في الموسقى التركية بمعنى موشح أي المربوط. التصوير: هو نقل اللحن من طبقته الأصلية الى طبقة أخرى ترتفع أنو تنخفض عنه بمسافة موسيقية معلومة شرقية كانت أم غربية. دوزان: كلمة تركية تطلق على تصليح نغمات الآلات وفي الموسيقى الغربية ( اكود ) أصول أو ضروب: كلمة عربية وتركية تطلق على وزن من أوزان الألحان الموسيقية وفي الموسيقى الغربية ( تمبو ) التسليم : ويسمى الخامس وهو الذي يتكرر بعد كل خانة من الخانات الأربعة في قالبي السماعي والبشرف. المقام أو السلم : مجموعة نغمات مرتبة بعضها فوق بعض .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله إن الداخل إلى عالم منتدى سماعي خصوصا الولوع بمعرفة أسرار المقامات الموسيقية ومعانيها لا يسعه إلا أن يقول يا سلام على تحدي الأصالة الصلبة لمتغيرات عالم الاستهلاك العبثي . حقا أنا الآن أحس وكأنني في أكاديمية المعهد العالي للموسيقى الاصيلة ..على شتى المستويات : النظرية_ التوثيقية_ الشواهد السمعية والبصرية....
حقا بإذن الله لن يضيع تراثنا الأصيل بفضل هذه الجهود...ولا تحرمونا المزيد فالظمأ الذي تسبب فيه صخب عصر العبث الموسيقي يكان يقتل ما بقي فينا من ولع ..فلا تتركوه ينال من آخر ما لدينا -الذوق السليم -
مشكورين..
والسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله إن الداخل إلى عالم منتدى سماعي خصوصا الولوع بمعرفة أسرار المقامات الموسيقية ومعانيها لا يسعه إلا أن يقول يا سلام على تحدي الأصالة الصلبة لمتغيرات عالم الاستهلاك العبثي . حقا أنا الآن أحس وكأنني في أكاديمية المعهد العالي للموسيقى الاصيلة ..على شتى المستويات : النظرية_ التوثيقية_ الشواهد السمعية والبصرية....
حقا بإذن الله لن يضيع تراثنا الأصيل بفضل هذه الجهود...ولا تحرمونا المزيد فالظمأ الذي تسبب فيه صخب عصر العبث الموسيقي يكان يقتل ما بقي فينا من ولع ..فلا تتركوه ينال من آخر ما لدينا -الذوق السليم -
مشكورين..
والسلام
والله إني لا أملك إلا ان أتفق معك أشد الاتفاق ، نحتاج أن نُروى ونطرب بطربنا الأصيل فالموسيقى الحديثة تحرك كل شيء إلا قلوبنا .
أخي الأستاذ ، المصري الطيب
أنا لست موسيقيا وإن كنت أعشق موسيقانا العربية ، ولهذا سأرد على تساؤلك من واقع ثقافتي العامة لا ثقافتي الموسيقية .
السبب في وجود هذه التسميات الفارسية لأسماء اللحون والمقامات العربية ، أن العرب إبان حضارتهم قد احتضنوا شعوب البلدان التي فتحوها ، واستفادوا مما لديهم ولم يروا أي غضاضة في ذلك ، خاصة وأن الموسيقى العربية قد تمازجت مع صور الألحان الشرقية ، فكان الفرس مقدمين في دراسة هذه الألحان عامة فعندما وجدوا الألحان العربية وقد امتزجت بالألحان الأخرى أطلقوا عليها تسميات من واقع معرفة أولئك الموسيقين الفرس الذين دونوا في علوم الموسيقى قبل العرب . وقد قبل الموسيقيون العرب هذه المصطلحات ، وهضمتها الحضارة العربية واصبحت من نسيج دراسة العلوم الموسيقية .
ولعل ما حصل مع المصطلحات الموسيقية يكون درسا لمن يرى أن العربية لا تصلح لدراسة العلوم الحديثة على زعم أنه لا توجد مصطلحات حديثة ، فلو أخذ العلماء العرب من المصطلحات ما لم يوجد له مصطلح خاص في العربية ، وجدوا حثيثا في التأليف بالعربية في العلوم الحديثة مستخدمين المصطلحات المتعارف عليها في الأوساط العلمية ؛ لاغتنت العربية ولم يتخلف العرب في التأليف بلغتهم في علوم كالطب والهندسة إذ أصبح العربي ضعيفا أمام العلوم الحديث لأنه لا يقرأ علومها بلغته .تحياتي لك وأشكرك على اهتمامك واعتزازك بأمتك ولغتها .