قد كانَ بينَ يديَّ كاللهبِ فنسيتُ فيه بالهوى تعبي ما لهفتي والشوقُ يحرقُني إلا كما النيرانِ في القصَبِ ونَدِيُّ غصني مال من شبَقٍ لم لا أقول وماسَ من طَرَبِ فأخذتـُهُ أخـــذًا يليـقُ بـه فيه رضاهُ وغيرَ مغتصَبِ صارتْ ليالي الجوعِ تشبعُني فكأنّني ما عشتُ في سغّبِ حلمٌ يداعبُني فيأسرُني ما إن مضى في سالفِ الحِقَبِ كالشمعِ ذبتُ وما رضيتُ به إلا ليعزفَ بي على عَصَبي الصدقُ فيه وفي بشاشتِهِ وجمالُُهُ في الظرفِ والأدبِ وهو الحبيبُ وقد يمازحُني فأحسُّ أني في ذُرَى الشّهُبِ ويبيتُ عندي كي يراقصَني ويطيرُ بي بالجِـدِّ واللعِبِ وهو الودودُ وكم أهمُّ بهِ والحبُّ يُدنينـي إلـى أرَبي هو متعتي يا ليت يسعفُني نومٌ بأحلامي على العُشُبِ ويبلّني منه الندى ألقاٌ من لؤلؤٍ ينأى به غضبي ارتاحُ كم رؤياهُ تسعدُني وأنامُ ملءَ العين والهُدُبِ
صاحبة الالفاظ الرقيقة، والمعاني الشهية
شكرا مجددا على هذه القصائد التي..
عليها من ذنوب الحب ثوب موشى بالعبير وبالخيال
تدغدغ خاطرا وتبل قلبا، وهن الماء يروي كل صاد
فلا صوم النهار يزيل ذنبا ولا قوم التهجد في الليالي
فرفقا بالقلوب ايا جنابي، فبعض الناس يقتل باليراعي
وتقبلي سيدتي اصدق تحياتي
بسم الله
الفاضلة بلقيس الجنابى
بقصصك نعيش زمن قد والى من زمان
فتجددى فينا روح الحياة ونشعر اننا مازلنا نحيا
فى علم حلت محل المشاعر السرعة والمادة
تحياتى
صاحبة الالفاظ الرقيقة، والمعاني الشهية
شكرا مجددا على هذه القصائد التي..
عليها من ذنوب الحب ثوب موشى بالعبير وبالخيال
تدغدغ خاطرا وتبل قلبا، وهن الماء يروي كل صاد
فلا صوم النهار يزيل ذنبا ولا قوم التهجد في الليالي
فرفقا بالقلوب ايا جنابي، فبعض الناس يقتل باليراعي
وتقبلي سيدتي اصدق تحياتي