مع خالص التقدير والإحترام
لأستاذنا الفاضل ...
MUNIR MUNIRG
سيدى مازال أطياف الرومانسية
باقية ...
مع هذا الحرص من شخصك الحنون
وحروفك البسيطة تؤكد
كلما ضاقت العبارة ...إتسع الإحساس
ننحنى لحسك الحاني ...
أستاذي ومعلمي ...حسن كشك
نتفقد كل معنى نبيل ...وجميل
لنبحث عن حضورك الزاهي
تتعود العين على الجمال
فلا ترى غيره ...
تبقى يا سيدى ...
يا أسد الإسماعيلية ...بعرينك الباهي
لا يقترب منه أحد و لا أحد يقدر
لأنك الغائب الحاضر ...
دولت
__________________
ومهما شفت جمال وزار خيالي خيال
إنت اللي شاغل البال إنت ..وإنت اللي قلبي وروحي معاك
أتطلع لوجوه أولادي لأرى ملامح أعرفها
فيزداد حبي لهم لأنها شديدة الشبه
بوجه أبو الأولاد يحفظه ربي
فالنظر لصورته ترضيني