خلال الايام الثلاثة الماضية كنت فى رحلة عمل ضمن فريق طبى للواحات البحرية
طبعا كل الاطباء بعد العمل كانوا بيلفوا الاسواق عشان البلح وزيت الزيتون عداى انا والدكتور احمد والى
اتفقنا مع ممرض من الواحات عشان نروح نسمع فنان جميل اول مرة اسمعه من الواحات اسمه عبد الصادق
الله
على هذه السهرة الممتعة الجميله للأسف لم يكن معى مسجل والمحمول لا يسجل اكثر من دقيقة
والمؤسف ان عم عبد الصادق ليست له اشرطة
اسعفنى الممرض بشريط سجله من فترة سوف ارفع منه بعض الاعمال
اهديها للجميل
سامح الأسوانى
*
يامعودة على الصبر ياصبارة
*
لو التسجيل جيد ممكن ارفع باقى الاعمال .. موش عارف اكمل ولا ....
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي