كنت أظن أن إذاعة الأغاني في ربيعها التاسع ستسعد عشاق الطرب العربي الأصيل ولو بنادرة واحدة لكوكب الشرق...فتابعت البرامج وأنا متشوق لسماع شيء جديد... فظلت "موسيقى" رقصني ياجدع وبحبك ياحمار تسيطر على الإرسال...وبين كل كارثة وأخرى فاصل إشهاري... رجعت بعدها إلى الأيكة الكلثومية فنظفت أذني برائعة لكوكب الشرق...