الفنان الشعبي المعروف والغني عن التعريف الفنان رجب العباني
الأسم رجب رحيل العباني ..... من مواليد أرض الشريف .. شارع سوريا بالتحديد ولد عام 1962
لم يدرس الفن في حياته ولكنه مارسه كهاوي ومن المعروف أن العباني لم يقدمه أحد للفن الشعبي
وقدم نفسه بنفسه ولحسب قوله انه في بدايته الفنيه لم يتأثر باي فنان شعبي ........
وتعبر بداية الفنان رجب العباني كما قال كان كهاوي في نهاية عام 1979 وتعتبر الأنطلاقه منذ عام 1980 ميلادي
وحسب قول رجب العباني ,,,, الفنان الذي يطربني فالفن الشعبي هو الفنان ... عبدالجليل عبدالقادر
وإذاعياٌ كل من المرحوم محمد صدقي والمرحوم أشرف محفوظ وبالنسبه كفنان عربي ... أم كلثوم
وفريد الأطرش .... وبالنسبه للعازفين الأفضل في نظر رجب العباني .... الأكرديون .. خليفه ميلاد
والعـــــــــود أحمد التاورغي ... والكمان الفنان محمد عوض الصبيحي ...
ويعتبر رجب العباني من الفنانين الذين يؤدون العزف والغناء في آنن واحد من المعروف بانه من عازفين
الأكرديون والسنتر ...
ولقد بدا العباني مسرته الفنيه منذ مطلع الثمانينات من القرن الماضي وحسب قول أحد عشاق الفن الشعبي
بان العباني قد تغني في حفل في منطقة الكويفية عام 1982 .....
ولقد كان للعباني عدة حفلات ووصلات فنيه جميله سواٌ بمفرده او بدويتوهات مع فنانيين معروفين فلقد شارك القندوز
في عدة حفلات منها علي سبيل المثال حفلة صلاح عامر 29-1-1987 وكذلك حميد الكيلاني ومفتاح الفهري في حفلة الكيلاني
25-5-1988 .. والفان خليفة ميلاد في حفل عيسي موسي 13-7-1991 ... ومن الأغاني المعرفه واللتي نال منها الشهره في حفلة
عوض الوحش 23-8-1986 .. أخطيتي أخطيت معاك ملي ريته ,, للعيب ماننطاع لوسليته ... وكانت من ألحانه الخاصه ...
وكذلك عيني الدمع عماها .. من يوماٌ غاب مناها .. داير سيات معاها .. ذيبلها وشقاها ...
ولديه العديد والعديد من الحفلات والليالي الجميله سواٌ داخل مدينة بنغازي أوخارجها ولازال فنانا يواصل مشواره الفني
من الحفلات الجميله في أواخر الثمانينات حفلة علي الشطشاط وكانت بتاريخ 15-10-1989 وقد شارك في هذه السهرة الجميلة كل من رجب العباني غناءً وعزفاً والفنان عبدالجليل عبدالقادر
قدشارك فنانا رجب العباني بوصلة جميله وكانت كلمات وليست كالكلمات فقد أبدع عيسي موسي فيها أبداع خيال وكانت قصة تلك الكلمات قمة فالغرابه ... فقد كان كل من عيسي موسي العبيدي
والفنان رجب العباني والعازف خليفة ميلاد متجهين الي ملعب بنغازي ( 28مارس ) وذلك لحضور أحدي مباريات الأهلي ... وعند جلوسهم فالمدرجات بالملعب قال رجب العباني فيه لحن يبي
غير كلمات وسأله عيسي شن هاللحن يارجوبا .. فهو لحن إذاعي معروف ... فرد عليه عيسي وققال موجود فسبحان الله أخذ عيسي موسي ( قرطاس دخان فاضي ) وكان يجلس أمامهم
رمضان البرناوي رحمه الله لاعب الأهلي الذي لم يشارك في تلك المباراة فأخذ منه عيسي موسي قلم حبر فراح يسرح ويمرح ويعبر من مخيلته وواقعه في تلك القصيدة الي أن أتمها وللعم
أن رجب العباني هو من قام بكتابتها وكان ذلك حوالي عام 1988 ...
عيني الدمع عماها .. من يوماً غاب مناها.. داير سيات معاها.. ذيبلها وشقاها
دمعتها درداره ... منا سود انظاره .. راهي الدنيا غداره.. اللي درتا تلقاها
عيني تسيل عليه.. مانسيت ماضيه.. ع لله تعشم فيه .. بعد ماهان غلاها
عيني تذرف مشتاقا .. تبكي متريد فرافا.. موجعها سود ارماقا .. من غيرسبب جافاها
أن رجب العباني هو من قام بكتابتها وكان ذلك حوالي عام 1988 ...
عيني الدمع عماها .. من يوماً غاب مناها.. داير سيات معاها.. ذيبلها وشقاها
دمعتها درداره ... منا سود انظاره .. راهي الدنيا غداره.. اللي درتا تلقاها
عيني تسيل عليه.. مانسيت ماضيه.. ع لله تعشم فيه .. بعد ماهان غلاها
عيني تذرف مشتاقا .. تبكي متريد فرافا.. موجعها سود ارماقا .. من غيرسبب جافاها
دائما فى المستوى وألأبداع استاذ خالد تقف الكلمات والحروف امام ماتقدمه من تأريخ وتوثيق تفتقده الاغنية الشعبية واليوم نجد من الجيل الجديد من هو مولع بتوثيق .. فادعوك الى ألاستمرار والمثابرة فنحن فى امس الحاجه لمثل عملك القدير.. لك تحياتى واحترامى
من الحفلات الجميلة والرائعه للفنان رجب العباني ... وفي أحد ليالي أفراح بنغازي يتغني رجب في هذا الحفل بكلمات
.... قمت الصوب أيام أقداره .. ناوريدي مكحول العين .. لكن دالوبا نقاره ... تمى من ناس مراهين
طبعاً كلمات الأغنيه للفنان الشاعر الحساس عيسي موسي العبيدي ...
وكان ذلك في حفل عائلة العمامي يوم الخميس الموافق 10-6-1987
لقانا اليوم مع الفنان الشعبي رجب العباني والفنان الغني عن التعريف عبدالجليل عبدالقادر في حفل ساهر أقيم بمدينة بنغازي وكان ذلك بتاريخ 22-8-1994 عند الأخ مهدي البرعصي وكانت هذه النوبه دويتو بين الفنانيين ونوبه لعبدالجليل مطلعها ... دمعك غير زايد
سنكون بعد أيام قليلة ... مع اجمل ليالي فرح الأستاذ الفنان رجب العباني واللتي أقيمت يوم 17-9-1994 بمدينة بنغازي والذي شارك فيها العديد من الفنانيين الشعبيين الذين وصل عددهم 11 فنان شعبي من بينهم عبدالجليل القندوز وحميدالكيلاني وجمال عاشور والصقلي وعلي الجهاني وبشير المسلاتي والفهري وناصر المهدوي والمجبري ودعيبس والشبلي بالتمر وشهدة الظهور الأول للفنان مفتاح معيلف ......
تسلم خوي ربي يطولي في عمرك ....
والحقيقة الفنان رجب العباني يستحق كل تقدير وأحترام لما قدمه في مسيرته الفنيه أوماقدمه علي الأساس الشخصي
لما يتمع به من لباقة وحسن التهذيب وكل الأحترام للفن والمستوي الشخصي
من الحفلات الرائدة والجميلة للفان رجب العباني في زمن الثمانينات من القرن الماضي واللتي كانت بمشاركة الفنان عبدالجليل عبدالقادر والفنان مفتاح الفهري وتعرف بحفلة أحميدة خميس وكانت بتاريخ 19-7-1989 ...
ماتسمعي أنقالولك من ناس راهو هانك .... مازال عندي زولك غالي ورفيع مكانك
لزالنا لقأنا متواصل مع الفنان الشعبي رجب العباني وليالية الجميلة والرائعه .................
وحفلنا القادم الذي أقيم بمدينة بنغازي يوم 15-2-1986
وشاركة كل من محمدالطويل ضابط إقاع
ومهيدي ضابط إقاع
ومحمد البرناوي عازف كمان
ورجب العباني غناءً وعزفاً علي الة الأكرديون
...
وكلمات الأغنية للفنان والشاعر عيسي موسي
قمت الصوب أيام أقداره ... نا وريدي مكحول العين ... لكن دالوبا نقاره ... تمه من ناس مراهين