بسم الله الرحمن الرحيم
أحباءنا وأعزاءنا
شئ لا يصدقه عقل ولا قلب ولا سمع لمن عاش أيام رائعة يوم ارتقي الفن وغدا مؤثرا فاعلا في الناس أحاسيسا ومشاعر وسلوكا
أخواني .. تقلبت بي صفحات منتداكم الذي يعلم ربي صدق مقالتي حين أقول أنه لا نظير له فيما يملك ويمنح وما يهدف .. ثم وصلت الي الصور الغنائية القديمة من خوفو الي عوف الأصيل الي السوق ..
واذا بي وقد استغرقتنا تلك المكنونات المذهلة أجدني مع ذلك الفنان خفيف الظل سيد الملاح رحمه الله .. أعجزتمونا عن الوفاء بحقوقكم وتقديركم .. وآه علي روعته وشفقة علي من لم يسمعه وهو يحتضن الكمان في كل حفلة ويقدم عزفا منفردا لا مثيل لروعته ..
غاية قولي شكري وثنائي وعرفاني -- بوركتم ووقيتم وحفظتم