بقدر ما أحببت قصيدة الصبا والجمال معزوفة على الكمان من طرف ألفريد جميل بقدر ما لم أستصغ حياتي إنت وكيلوبترة بأذاءالفرقة الماسية إذ أجد أن الأداء ركيك وممل ولا يسمو إلى الموروث الثمين لمطرب الأجيال.
و قد يضره أكثر مما يخدمه.
وهذا رأي فقط مع إحترامي وتقديري لكل من أبدوا أراء مخالفة.