ردا على الأستاذ صلاح السويفي
......
أخي الكبير ،، سفير المَوّدة بين الناس ،،
و حبيب آل سماعي صغيراً و كبيراً ،،
الأستاذ صلاح السويفي
كل الشكر لمبادرتك بالاتصال بي أكثر مِن مَرة للاطمئنان علىَّ
و على أسرتي خلال أحداث الاضطرابات و الحرائق و أيام الغضب
و الحمدُ للهِ الذي كللَ شجاعة المصريين و إقدامَهم، بالنجاحِ و التوفيق
أما في يومِ العيد ،، عيد النصر على الطاغيةِ و أذيالِهِ من الفاسدين ، فقد تحولت فرحتي فرحتين ، حين أتاني صوتك الحَنون الأبوي ، مُهنِئاً و داعِماً و مشاركاً
أدامَ اللهُ عليكَ رحابة الصدرِ و سِعةَ الأفق ،، و لَكَم أتمنى أن أكونَ معكم و بينكم دائماً هنا في سماعي ، فسماعي هو بيتي ، و الجميعُ هنا إخوة ٌ لي ،،
و غيابي إن آجلاً أو عاجلاً ، هو لظروفٍ خارجةٍ عن إرادتي
أشكرك يا أستاذي الكريم