عرض مشاركة واحدة
  #602  
قديم 07/04/2021, 14h47
Tammooz Tammooz غير متصل  
عضو سماعي
رقم العضوية:846522
 
تاريخ التسجيل: février 2021
الجنسية: عراقية
الإقامة: العراق
العمر: 39
المشاركات: 24
افتراضي رد: الأغاني والأناشيد الوطنية العراقية - العهد الجمهوري

أغنية الشهيد
كلمات : عبد الرزاق الربيعي - ألحان وتوزيع : حسين قدوري - غناء إلهام أحمد والمجموعة
سنة التسجيل : 1991 - لصالح [ قسم برامج الأطفال ] في إذاعة الجمهورية العراقية
نشرتها لأول مرة على اليوتيوب بتاريخ : 2020/12/01
رابط الأغنية على اليوتيوب : https://youtu.be/vhDPmCK_rjc

الأخ Jalal Sabah أرجو قراءة جوابي بالفهم والإمعان :
إنَّ نشركَ لهذهِ الأغنية ( ولعددٍ آخرٍ من أغاني الأطفال العراقية ) والتي ليس لك حق مِلْكيَّتها , إنما هو خطأٌ كبير قد أضرَّني كثيراً , وإنتهك حق مِلْكيَّتي للأغاني , وأضرَّ الأغاني نفسها بشكلٍ كارثي ( سيأتي شرحهُ ) , فأنا المؤرشف Tammooz صاحب القناة اليوتيوبية المتخصصة بنشر النوادر الحصرية لأغاني الأطفال العراقية , هذهِ القناة التي تملك حق ما ينشرهُ جنابك من دونِ إذنٍ أو ذكرٍ للمصدر الأساس .
وإنَّ ما فعلهُ جنابك من إستخراجِ الملفات الصوتية MP3 من فيديوهات الأغاني التي أنشرها وأصمُّمها وأتعبُ في إثبات الحقوق الفكرية والمِلْكية لشاعرها وملحنها ومطربها ومنتجها من خلال التصميم المرئي الذي يُرافقها ( بعد التواصل الشخصي مع الأطراف الفنية المعنية ) إنما كان كارثةً بحقي وبحق الأغاني نفسها , فقد أساءَ جنابك كثيراً بنشر ما ليس لك من دون الإشارةِ إلى حقوقي المِلْكية للأغاني , كذلك أسأتَ للأغاني نفسها لأنك نشرتها بشكلٍ عبثي غير إحترافي , فصارت مُجرَّد ملفاتٍ صوتية دون تثبيتٍ لإسمِ شاعرها وملحنها ومغنيها , وبذلك قد فَقَدَت الأغاني تاريخها والحق المعنوي لمبدعيها , وفَقَدَت ما يُرافقها من معلوماتٍ خاصة , أين كان ضميرك وأنت تفعل هذهِ الفِعلة في منتدى مختصٍ بإثباتِ الحقوق المِلْكية والفكرية ولا يقبل بنشرٍ عبثي مثل هذا ؟!
نشركَ هذا يستدعيني لإثباتِ مِلْكيَّتي للملفات الصوتية لأغاني الأطفال هذهِ جميعها والتي نشرتَها أنتَ يوم ( 3 نيسان ) في المنتدى من دونِ إذنٍ مني ولا إعتبارٍ لتاريخ الأغاني وأسماءِ مبدعيها , كما سأقوم بإبلاغ إدارة المنتدى بذلك لتتخذ الإجراء اللآزم بحقك ; لأنَّ فِعْلتكَ هذهِ ليست لأول مرة , وذلك حتى تتوقف عن تكرار مثل هذا الفِعْل في المستقبل معي أو مع غيري .
ولهذا وَجَبَ التنبيه والتحذير والإشعار .
رد مع اقتباس