أختى الفاضلة السيدة هامو
لا توجد كلمات الآن على بالى لأصف بها شعورى
فعلاً ... سكت الكلام ... والمشاعر اتكلمت
وعندما تتكلم المشاعر والأحاسيس يعجز الكى بورد عن نقلها
لذا سأكتفى بكلمات الشكر والعرفان لسماعى ولسيادتك للإستجابة الفورية
وللأستاذ محمد الألآتى لطرحه فكرة الموضوع المنفصل
وللأستاذ رضا رشيد لإستضافته لملفاتى فى موضوعه وقائع مصرية
ولكل من سعِد بالملفات التى رفعتها وأعده بملفات أكثر ندرة إن شاء الله
شكراً .. شكراً .. شكراً .. شكراً بكل ألوان الطيف
مع تحياتى