ان من المتعارف عليه فى الموسيقى العربيه ان لكل موطن تعبيره الخاص واحساسه اللذى انتهجه فى ادائه للمقامات الموسيقيه فى المصريون يؤدون المقامات مثل الرست والبياتى والنهوند ..الخ عكس العراقين وغيرهم من البلدان العربية واغنية فى الغربه فنالى قفلة البياتى التى فيها ليبية صرفه والمستمع للقفلات التونسية يدرك البعد عن كونها تونسيه