في احدى المقالات التي صدرت في أواخر الثمانينات حول السينما والتي بادرت الى الدعوة الى انتاج الفيلم الغنائي والاستعراضي باعتبار أن هناك تجارب عربية (مصرية)كانت رائدة في هذا المجال وقد تطرق المقال الى توفر المغرب على الظروف الكفيلة بانتاج الفيلم الغنائي من شعراء وكتاب كلمات وملحنين وتنوع الألوان الابداعية بالمغرب مع الارتكاز على سوابق فنية في انتاج الأفلام الغنائية التي حظيت باقبال الجماهير .
وكنموذج على ذلك أشار المقال الى تجربة فيلم الحياة كفاح لعبدالوهاب الدكالي
وفيلم دموع الندم لمحمد الحياني