لعل مصدر الخلاف يكمن في عنوان الموضوع ذاته يا أخ سامي فكان من الأولى تسميته ملفات لسماعيات يجهل أصحابها هويتها مثلا بدلا من سماعيات مجهولة الهوية مما قد يوحي بأنها فعلا من التراث الذي وصلنا بدون أن نعرف مؤلفيها مثل رصيد النوبات أو السماعيات والبشارف التونسية القديمة مثلا إذ تعتبر حقيقة مجهولة الهوية Anonymes