تبَنَّى عدد كبير من الأدباء ورجال الفكر في مصر
إحياء التراث الشعري العربي القديم
***
وذالك في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين
وعلى رأسهم شاعر السيف والقلم محمود سامي البارودي
***
واكب ذالك أختيار أقطاب الطرب أبيات من الشعر القديم
وقاموا بتنغيمها وتسجيلها على اسطوانات تجاريه
وعلى رأسهم الشيخ يوسف المنيلاوي
***
نستمع له هنا يغني هذه الابيات بعد ألف عام من نظمها
اللتي تنسب تارة إلى ابن المعتز وتارة إلى أبي بكر بن السراج
***
ميّزت بين جمالها وفعالـهـا ... فإذا الملاحة بالخيانة لا تفـي
حلفت لنا ألا تخون عهـودنـا ... فكأنما حلفت لنـا ألا تـفـي
والله لا كلمتهـا ولـو أنـهـا ... كالبدر أو الشمس أو كالمكتفي
***
يوسف المنيلاوي أبيات ميّزت بين جمالها ودلالها على الغرامافون مايو ١٩١٠
****