في بعض الحالات أكتب الكلمات مع إقامة العبـارة من حيث الضبط اللغوي والوزن العروضي بما يضمن سلامة المعنى الذي تؤدّيه الكلمات كما تتيحه اللغة،ومع ذلك فالاجتهاد في تدقيق السمع متـاح وكذلك في تصويب الأداء ، ولعل الكفاية اللغوية لدى بعض المؤدّين كانت تحتـاج إلى مثل ما أفعل ، والأمر لا يقتصر على عمل فرد واحد ؛ ففي التعاون نفع .
__________________
” ما ٱستحَقَّ أن يُولَد مَن عاش لِنفسِه فَقَطْ “