الاستاذ الكبير والاعلامى القدير استاذ / ابراهيم حفنى الاعلامى المتميز
ماعهدناك الا جامع لكل صفات النُبل والخُلق السامى وقد عايشناك سنوات وارتبطنا بكم وببرامجكم الثريه ومنها برنامج منتهى الطرب الذى كان يُعطى فرصا اكثر ويمكنكم من ارضاء كل مُتعطش لشيئ يُسعده ويرضيه لذا كنا نتابع كل مايذاع ورحم الله اخى الاكرم الاستاذ احمد سيد النقشبندى الذى كان دائما يتحدث عن شخصكم الكريم بما انتم اهل له فطوبى لكم من دعاء قد نلتموه .حفظكم الله وارضاكم خيرا كثيرا ونورا عميما وبكم ومن بين اياديكم استمعنا لمواد فضيله الشيخ سيد النقشبندى رحمه الله كانت جديده على مسامعنا حتى ماكانت مسجله بمفكره الشيخ كسلطان العاشقين ودعاء رمضان وغيرها من الابتهالات والتلاوات النادره . وهاهنا اليوم وان كان برنامج فى يوم فى شهر فى سنه فرصه اذاعه ماده للشيخ تتوافق مع التاريخ ليست يسيره وليست ماكنت تتمناه فى ايجاد طريقه يذاع بها تراث الشيخ الجليل وقد اتجهتم ايام منتهى الطرب الى الطريق واعلنت بعد رمضان نفكر ونتفق ولكن البرنامج قد تم الغاؤه ولكن بفضل الله تواجدكم هو اهم من كل شيئ وبرغم هذا وتواجد البرنامج المنوه عنه الان فتذيع مايصادفك وما يتفق مع اليوم والشهر وقد تكرمت اليوم باذاعه حفل اضواء المدينه بالزقازيق وفعلا تاريخ الحفل مسجل بمفكره الشيخ رحمه الله كذلك حفل دمنهور لذا كان الشيخ ربما الوحيد من اهل الانشاد اشترك فى اضواء المدينه . فلكم الشكر والتقدير والاحترام على ماتسعدونا به وتتقدم اسره الشيخ سيد النقشبندى ومحبيه بخالص التقدير والاحترام لشخصكم الكريم . وننتظر جميعا بشغف شديد حلقتكم الاسبوعيه لعلنا نجد ماده للشيخ النقشبندى نسعد بها لاننا حقيقه نأسف لحال الاذاعه والتخصص بها منعدم .فبكل امانه وصدق لايتواجد من يرتوى بالاخلاص والامانه والعقل المستنير مثل الاعلامى القدير الاستاذ ابراهيم حفنى .حفظكم الله وارضاكم مُرتجاكم ولا حرمنا الرحمن من انواركم ......................