عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02/06/2008, 10h37
الصورة الرمزية صلاح السويفي
صلاح السويفي صلاح السويفي غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:38061
 
تاريخ التسجيل: juin 2007
الجنسية: مصـري - مغربي
الإقامة: مصر ولي روح بالمغرب
العمر: 78
المشاركات: 582
افتراضي رواية كليوباترا ومارك أنطوان ـ 1923

روايـــــــــــــــــــــــــــــة


كليـوبـــاتـــرة ومــارك أنــطــــــوان

1923م


تقديــم فــرقــة: منيــرة المهــــديــة
تـــــــأليــــــف: محمد يونـس القاضــي و ســليم نخــلة
عــدد الألحـان: 10
ملاحظـــــــات: لحن ســـيد درويــــش الفصل الأول وختام الفصل الثاني قبل وفاته سنة 1923.
ولحن محمــد عبد الوهــــاب الفصل الثالث وجزء من الثاني عام 1926 وعـُـرضت في يناير 1927.
----------

ملخص لمضمون الروايــــة

يتغنى معسكر جنود روما بأمجادها، ويعارضه أسباكوس يتغنى بانتمائه لمصر ، ويـُفاجأ أنطونيو بموكب كليوباترة فيبهره جمالها ويقرر البقاء بجوارها.
تعلن روما الحرب ويصر أنطونيو على عدم الاستجابة لمطامعها ويقرر أن مجده لم يعد في روما وإنما في مصر بجوار كليوباترة، وتحاول أوكتافيا الرومانية التي تحب أنطونيو استعادته إلى وطنه وإلى حبه القديم فتفشل.
انتصر جيش روما بقيادة أوكتافيوس على الجنود المصريين بسبب إشاعة كاذبة أطلقها أسباكوس القائد المصري بين الجنود بموت كليوباترة ليقضي على معنويات أنطونيو وحتى يتمكن من استعادة كليوباتة لحبه.
ينتحر أنطونيو لإحساسه بفقد كليوباترة ويصل خبر انتحاره إلى كليوباترة التي تفضل الموت بلدغة الأفعى على ذل الأسر على يد الأعداء.
-----------

الألحــــــــــــــان بالروايــــــــــة

* نشيد: حيّوا روما (معسكر أنطونيو)--أداء: المجموعة
* تقبل الهدايا -- أداء: المجموعة
* أيتها الشعوب اسجدي -- أداء: منيرة المهدية والمجموعة
* مونولوج: تركت مصر بلادي--أداء: منيرة المهدية
* مونولوج: كم روّعتني سيوف -- أداء: منيرة المهدية
* ضاعت الشموس
* هيا يابدور احضروا الزهور -- ختام الفصل الثاني
* ياذات الجمال
* لبيك لبيك

------------


الصور المرفقة
نوع الملف: jpg كليــوبــاترة.jpg‏ (33.7 كيلوبايت, المشاهدات 403)
نوع الملف: jpg كليـــوباترة.jpg‏ (33.6 كيلوبايت, المشاهدات 397)
__________________
مع تحــــــيات
صلاح الســويفي

"يا ايتها النفس المطمئنه ارجعي الي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي."
(إن نظرت من الدنيا إلى حسن منذ غبتِ زوجتي عني فلا مُتعتُ بالنظر)