قادني إسم حمد مزيد ، إلى هذه المأدبة العامرة بالأطايب ، و الحضور
فتحيّة لأستاذي ، الشاعر المناضل و الإنسان العروبي الجميل ، حمد مزيد
و كل الإمتنان لإستاذي رضا رشيد ، ذلك الرائع الذي يُحسِن توجيه الدعوات ، إذ دعى إلى هذه المأدبة السخيّة فزيَّنها أمهر الطهاة بالطبق الرئيس ....
عمّي الأستاذ محمد الألاتي ، الطاهي الحاذق ، يُقدّمُ الدسم الدسيم كأنه كوبٌ من عصيرٍ طازج ......
فلا خوف من الكلوسترول (لا على المعدة و لا على العقل)
،
و الله يا اخواننا ، بسمعها دلوقت كإني لأول مرّة بسمعها ،
عجايب على العِلم ، عجايب ! ، بيفسر لنا سر الوجد اللي بياخدنا مع المزيكا
،
علشان كدة كل فلاسفة الإغريق كانوا بيوصونا نعلم عيالنا مزيكا ، أفلاطون شرط على مواطني "المدينة الفاضلة" إنهم يعلموا عيالهم : الرياضيات و الشعر و المزيكا ..... بس !
،
عمّي محمد الألاتي لفت نظري لحاجة عجيبة ! ، إن المزيكا : رياضيات و شعر و مزيكا
،
لو كنت صدعتكم ، سماح
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم