اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح المزيون
أشكرك على إحياء تراث محبوبنا العظيم عوض الدوخي وأشكر شيخنا الذواقة المليء محمد شعبان كذلك على دعمه لإحياء هذا التراث ...
ويطيب لي أن أحييك بهذه الأبيات :
وَمَضَى يَشُقُّ طَرِيقَهُ
في الفَنّ يفتحُ كلَّ بابْ
وَيَغُوصُ في أَعْماقِهِ
فَيَجِيءُ بِالدُّرَرِ العِذابْ
النَّـادِراتِ تَـأَلُّـقاً
السَّافِـراتِ عَنِ الصَّوابْ
لم يُـثْنِـهِ التَيَّارُ عَنْ
سَبْرِ المضَائِقِ والشِّعابْ
فَأَتى بِفَيْضِ نفائسٍ
كالشَّهْدِ سَائِغَـةِ الشَّرابْ
فَـتَـهافَتَ النَّاسُ اِغْتِرافـاً
كُلُّهُمْ حَتى الشَّبابْ
|
شكرا لك يا أستاذ صالح على هذه التحية الكريمة .
وددت لو أنك قلت : خوض المضائق والشعاب . : فالفرق بين الكلمتين - بالطبع - لا يفوتك .
والسلام على الكرام .