اليوم صفا داعي الطرب ... والراح حلي ويا الوصال
والقلب ده ان كان عجب ... أنا اهادي به الجمال
واصير له أسير ... م الوجد سهير
وأسوح وأنوح ... واحضر وأروح
محلى المدام وقت القمر
حتى إذا سمح القدر
بالوصف ده ويكون قريب
لأكيد باكيد من لام وأزيد
بغرام وهيام ماقبلشي ملام
دور بديع ومفاجأة فعلا يا دكتور محمد وبهذا أصبح لدينا الأن نسختين من هذا الدور الأولى بصوت محمد أفندي السبع والثانية بصوت الشيخ سيد قاسم
وهي المرة الأولى التي نستمع فيها لدور كامل بصوت الأخير
هل يوافقني أحد الرأي أن أداء الشيخ سيد قاسم يشبه كثيرا -وإن لم يرتقي- أداء عبد الحي أفندي حلمي وحتى إن لم يكن يشبهه فهو متأثر به إلى حد كبير هذا واضح وجلي
سلمت لنا يا دكتور محمد يا رائد السميعة
وأطال الله عمرك وبارك لنا فيك