اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hisham Khala
أغنية مقادير
للفنان المبدع محمد عبد الوهاب
الأغنية من كلمات أمير الشعراء أحمد شوقي.
الأغنية من الناحية الموسيقية (بالنسبة لي) غريبة جداً و سمعتها عدة مرات عشان أتأكد من شئ غريب فيها ، و أضطررت إلي استخدام الطبنجة بتاعتي (قصدي الكمانجة بتاعتي) لأتأكد من شئ في منتهي الغرابة و ألا هو ركوز المقامات؟؟؟
و لن أصرح حالياً برأيي حتي اسمع آراء أساتذة سماعي العظام و المتخصصين في المقامات الشرقية.
الأغنية بدأت علي مقام السيكاه و من الطبيعي أن يسبح عبد الوهاب بين المقامات و يعود إلي مقام السيكاه و من الطبيعي أن يستخدم مقام البستة نكار و الذي يرتكز علي درجة السيكاه ايضاً ، و الذي يشبه مقام الصبا مع الاختلاف في درجة الركوز ، و لكن الكوبليه الأخير اللي بيقول فيه (سمحت بروحي في هواه رخيصة) مقام نهاوند ، و لكن درجة ركوزه ايه؟؟؟ و كيف تمكن العازفين من عزف هذا النهاوند؟
أترك الموضوع لأخواني و أحبائي المتخصصين في المقامات الشرقية.
|
و الله زمان يا
دكتور هشام
و حشتنا هداياك الماسية
الليلة مع هذه الماسة الصقيلة ، ننتظر حضور المايسترو الألاتي
فتكتمل الإضاءات التي أحدثها حضورك الرائع
مع لمعات أستاذي (شريكك الفني) الشاعر رائد عبد السلام
و القصيدة الدافئة ، الشاعر حماد مزيد
و السكندري الوهابي الجميل ، حبيب عبد الوهاب
،
هكذا يكون تواجدك دائماً يا دكتور هشام ، فن
و مؤانسة
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم