أخي الكريم تحية لك لاهتمامك بالتوثيق لهذا العمل الرائق
أما النـاظم فلم أستدل على اسمه ، وأما الملحّن فهو بغير شك أحـمد عبد القـادر نفسه ، وأما التـاريخ فأحسب أنه قبل عام 1954
في المرفق صورة pdf للأبيـات التي تمثل تودّدا من شـاب مصري إلى أخته السودانية ، ففي الأبيات لمسة وطنية سابقة
__________________
” ما ٱستحَقَّ أن يُولَد مَن عاش لِنفسِه فَقَطْ “