يا جابر يا -خويا-والله دوٌختني بهذا الملف الوثائقي الضخم.
وفي البداية دخلت هذا الركن لمجرد الاطلاع وتفهٌم العنوان الذي لم أفقه منه شيئا.ولكني بهتٌ بمحتواه الجديد الثري والذي ذكرني بأيام زمان لما كنا نرمي بالفرنك في هذا الصندوق لنستمع ونتفرٌج.
أحييك من الأعماق على اجتهادك المصيب وتفانيك لإمتاع أحبابك.
وأعدك بهدية من تاريخ الأدب العربي والتي كلما ظهر لي اسمك-جابر-تذكرت قصة ( جابر عثرات الكرام ).
فإلى اللقاء عندما تسنح الفرصة.