Re: ابراهيم الفران
عمى وتاج راسى الدكتور الباز
لا تدرى فرحتى بملفات الفران وحبورى خاصة واننى اليوم كنت ادندن بين وبين نفسى هيمتنى
وياسبحان الله ارجع الاقى سيادتك رافع مجموعة نادرة للفران ومن بينها هيمتنى ولاننى من دروايش الفران ولقيت زميل الا وهو سيادة الرئيس اجزم انه بيشد فى شعرة من الطرب ...فكرتنى بليالى الشيخ امام العظيم وهو ينشد ابتهالات الفران والشبخ على محمود ويحكى عن نوادرهم الجميلة
ونحن صهبجية نردد خلفة وتأخذنا نشوة الطرب ...كم انت انسان جميل ذواق وكما قلت واقول وسأقول انت هدية السماء لنا دمت ودامت عطاياك
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي
|