وبعد الموال تأتى القصيده : ......
الشيخ حسن الملوانى
نظرى الى وجه الحبيب نعيم
وفراق من أهوى على عظيم
وأنا الذى ما كنت أرحم عاشقا
حتى عشقت وها أنا المرحوم
__________________
إذا ما الطائر الصداح قد هدهده اللحن
ورفت نسمة الفجر على أشجانه تحنو
هناك السحر والأحلام والألحان والفن
نجيب سرور