كنت وأنا صغير أستمع للمسلسل وصوت محمد حمام كان يبكى النسوة اللائى يتواجدن مع أمى لمتابعة المسلسل حيث كان لدينا راديو كبير الحجم ولم يكن بريف مصر وقتها الكثير منه فكان التجمع بدارنا الريفى البسيط 00 ولازال صوت محمد حمام يرن بداخلى محركا معه الشجن وحنين الذكريات 00
عمر حسان