[منذر عبود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل صموئيل

احبائى

اعتذر عن الغياب .. يعنى الظروف اللى بتمر بيها مصر هذه الايام واللى ماحصلتش من ايام الهكسوس .. يعنى انا مذاكر التاريخ كويس كانى كنت موجود .. كل الاعداء اللى اعتدوا على مصر التتار واليهود والانجليز والفرنسيين والرومان .. ماعملوش اللى بيحصل دلوقتى

ويلٌ لأمة تكثر فيها المذاهب و الطوائف و تخلو من الدين . ويلٌ لأمة تلبس مما لاتنسج ، و تأكل مما لاتزرع ، و تشرب مما لاتعصر . ويلٌ لأمة تحسب المستبد بطلا ، وترى الفاتح المذل رحيماً . ويلٌ لأمة لاترفع صوتها إلا إذا مشت بجنازة ، و لا تفخر إلا بالخراب و لا تثور إلا و عنقها بين السيف و النطع . ويلٌ لأمة سائسها ثعلب ، و فيلسوفها مشعوذ ، و فنها فن الترقيع و التقليد . ويلٌ لأمة تستقبل حاكمها بالتطبيل و تودعة بالصَّفير ، لتستقبل آخر بالتطبيل و التزمير . ويلٌ لأمة حكماؤها خرس من وقر السنين ، و رجالها الأشداء لا يزالون في أقمطة السرير . ويلٌ لأمة مقسمة إلى أجزاء ، و كل جزءي يحسب نفسه فيها أمة . " جبران خليل جبران ".
تحياتي أستاذ عادل أشعر بالمرارة التي تحس بها
مايجري في سوريا أفظع
طالما هناك فكر لايقبل الآخر ويعتبره كافر وهذا الكافر يجب قتله ستتكرر المجازر على مر التاريخ
وهذا القاتل الذي يجب أن يعامل كمجرم حرب تجد التاريخ يجعله بطلا
لفت نظري هذا المقال :
، تصريحات مثيرة ونارية لرجل الدين الأزهري المصري المعروف ، وهو سليل عائلة أزهرية مصرية، الشيخ أحمد راسم النفيس، وذلك في مقال كتبه على مدونته، ونقلته عنه مجلة اليوم السابع المصرية،:
ومما قاله هذا الشيخ : "أن صلاح الدين الأيوبى دمر مصر كلها ولم يقم بتدمير تاريخ الفاطميين والشيعة فقط، حيث إن تدميره لمكتبة دار الحكمة والتي كانت تحوى أكثر من 2 مليون كتاب وبيعه لكتب الفاطميين بالبخ...س يعد بمثابة جريمة حضارية في حق المصريين جميعاً. كما قام ذاك المجرم: "بهدم أهرامات الجيزة، والتي كان عددها 18 هرماً بجوار الأهرامات الثلاثة الموجودة حالياً والتي لم يتمكن من هدمها، مضيفاً أن صلاح الدين قام بتسريح الجيش المصري والإبقاء على فرق الحرس الجمهوري الخاص به". وفجر النفيس مفاجأة جديدة بقوله: "إن دولة إسرائيل تأسست على يد صلاح الدين، حيث إن الاستيطان اليهودي بدأ في فلسطين على يد صلاح الدين، مشيراً إلى أنه لم يكن هناك أى يهودي على أرض فلسطين قبل الاحتلال الصليبي للقدس". و قال النفيس: "إن صلاح الدين كان مرتزقاً تابعاً للسلاجقة الأتراك الذين حكموا بغداد، وكانت قبائلهم قائمة على السلب والنهب، مضيفاً أن المقريزي قال إن صلاح الدين هو الذي قام بتحويل الفلاح المصري إلى "عبد قرار" أي لا يملك بيع أو شراء نفسه