إستنى شوية بقى ياأستاذ عادل ..
أنا قرأت المقال كله .. لكن يصعب عليا التعليق عليه فى بضع كلمات .. ودمتم ..
الواضح وبشدة .. حبك اللامتناهى لحليم .. وبرغم من أن جيلى حضر عبد الحليم .. وعاصر أغنياته وحفلاته ..
وتابعنا الكثير والكثير من أخباره .. الحقيقة والشائعة ..
ولكننا اليوم .. نقرأ الجديد عن عبد الحليم من شخص عاصره وجلس معه وعزف خلفه .. وأحس به بالتأكيد ..
تابعت مقالك .. وكأننى أقرأ رواية تراجيدية .. عشت معك الصبر والكفاح .. الدموع والألآم .. المثابرة والإجتهاد ..
لو أطلقت لنفسى العنان .. لن يكفينى مقال مثل مقالك لشرح إحساسى وشعورى .. وأنا معك تماماً فيما ذكرته بالنسبة لمطربين هذا الزمان .. وماوصلنا إليه بسببهم ..
أستاذ عادل .. تسلم إيدك وذاكرتك وذكرياتك ..
__________________
مع تحياتى .. محمد الألآتى .. أبو حسام .