شكرا جزيلا للجميع ولكل من ساهم في حفظ هذه الذاكرة الأساسية لتاريخ الموسيقى والموشحات الشرقية في تونس. عمل جبَّار يحسب لكل من ساهم فيه بقدر ما كان عمل فهمي عوض ومن وقف معه في أواسط الخمسينات أساسيا في تجذير الذائقة الموسيقية التونسية في الرافد المشرقي بكل أريحية.