أستاذنا الكبير وعالمنا الجليل
د: أنس
راسلتك علي الخاص حتي لا أقطع ذلك السلسبيل العذب
ولك أن تتخيل يادكتور أن هذه السيرة العطرة التي نقرأها
قد ُسردت بإحساس يليق بقلبك الطيب
وأيضا بحرفية عالية تليق بثقافتك السامقة
كلنا أعين ناظرة
و آذان صاغية
تفضل يادكتور .
وآسف علي المداخلة..
__________________
.
" اللهمَ إنكَ عَفُوٌّ كريمٌ تحبُ العفوَ فاعفُ عنَّا "