رجعتنا يادكتور محمد لعوالم القاهرة فى الثلاثينيات والاربعينيات
عالم لم نراه ولكن نحسه بالسمع
توثيق مهم لاحدى روافد الطرب
الا وهو طرب العوالم
متعك الله بالصحة والعافية وادام الله عزك
تقبل مودتنا وحبنا بلا حدود
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي