يقول ابو الحكم:
اما العرب فكلهم ضد فريد الاطرش ولايعتد باي قول لشخص ما منهم لماذا ؟؟ لانهم هم انفسهم لم ينجزوا ما انجزه فريد الاطرش
صدقت .. فالاستاذ فريد لم يكن ينافسه أحد فى عالم الموسيقى سواء كان عربيا او عالميا او حتى فضائيا. والعرب لم يكن منهم اى شخص يشهد بحق فى فن الاستاذ فريد ولا حتى يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله.
ثم يعود هذا الشخص المرح ويتحفنا بأحد ارائه العبقرية التى تعود تقيؤه بها علينا:
فريد الاطرش
الي شهد وخضع واقتبس لاعماله الغرب وموسيقين الغرب
والهند وتركيا وايطاليا وفرنسا وامريكا الجنوبيه وروسيا
واسمح لى ان اضيف .. وكمان بلاد تركب الافيال و تسكن الخيال الكل خضع وقدم وثيقة الاستسلام فى مؤتمر الموسيقيون المذعنون والذى تم عقده فى حارة العوالم سنة 500 قبل الميلاد.
فريد الاطرش كان موسيقارا عظيما ولا يحتاج لكل هذه التفاهات والتجاوزات المضحكة المبكية ولا دفاعا من ابى الحكم ومسيلمة والكتكوت المفترس ومن على شاكلاتهم.