[حسن كشك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشيرالأنس

ومن يشرح لنا شرحا أخي حسن هذه الأبيات حتى نفهم المعنى

اظن ان الشرح سهل اخى بشير
ملا الكاسات وسقانى .... اى انه ملء كاسات الهوى او الخمر وسقى صاحب الموشح .... ومن سقاه ... نحيل الخصر والقد ... والخصر هو خصر السيدة اى المنطقة تحت الصدر وفوق البطن .... ومن معالم الجمال فى الاناث ان يكون خصرهن نحيل اى نحيف ... والقد وهو كامل الجسم .... يعنى ... انثى رائعة الجمال جسديا ( موزه )
حياه الروح فى لفظه .... اى عندما يتكلم او يتلفظ بأى الفاظ يشعر صاحبنا ان روحه بتحلق وبترد له ... والبعض يشعر من صوت الانثى وكلامها ان روحه ها تطلع ... وسبانى لحظه الهندى .... اى اسرته عيناها التى تشبه عيون الهنود ..... او يمكن بيشبه عيونها بالسيف ... الهندى .... مُليمى لا تسل عنى .... انا ها اجتهد فى مُليمى دى ... لأن لها عندى تفسيران .... اى يقصد بها (يا لائمى )..... او يقصد بها من دعاه الى الوليمه ( اولمه ) فيكون ( مُليمه ) وفى كل الحالتين هو يخاطب من يلومه ... او يخاطب من اولمه ...ان يتركه فى حاله ولا يسأل عنه ... لأن الحال كده عاجبه اوى وخلينى على عهدى .... اى اتركنى على ما تعهدنا به ... وفيها بعض الغرابه هل يقصد على عهدى ان يتركه على حاله .... ام يقصد ان كان بينهم عهدا ....
هو يريد ان يبقى عليه ....
يعنى الخلاصه ان صاحبنا كان فى مكان وكانت هناك انثى رائعة الجمال نحيفة الخصر وجسمها رشيق رائع كانت تصب له كاسات الخمر ... ذات صوت انثوى جميل رائع حنون يرد الروح وعليها جوز عيون اسرته وتشبه عيون الهنود والسيوف الهنديه واختاروا
ويا من دعانى الى هذا المكان ويامن لامنى ... (ومش عارف ليه )... سيبنى فى حالى ولا تسأل عنى انا فين لأنى عاوز افضل موجود فى المكان .
وارجو الا اكون لخبطت ...