أطلب المعذرة من الأخوه الكرام و فعلاً مقام الدور هو البياتي على الدوكاه
و اغلبية إنتقلاته في إجزاء عمله هي على المقام الشوري كما يسمون في مصر اي القرجهار قديماً في سوريا او القرجغار في تركية و لم أسمع هذا الدور من مدة طويلة و كان من الواجب أسمع الدولاب و المذهب و قفلته
و أشكر عزيزي الاستاذ بحري الذي هو فخر لنا و لمحبي الموسيقى الأصيلة
تحياتي و كل عام و أنتم بخير
إبن كار