بالنسبة لإسطوانات البروفة
فهى كانت مثل عينة توزع من شركة الإسطوانات على التجار الموزعين ليحددوا الكمية التى يحتاجون إليها
وبعدها يتم تقرير جدوى طبعها بصورة تجارية من عدمه وأيضا تحديد الكمية التى يتم طبعها
وهى من وجه واحد عادة ويترك الوجه الآخر خاليا
وفى بعض الأحيان كانوا يستغلون الوجه الآخر فى وضع بروفة أخرى
وأذكر أنه فى السابق فى منتدى قديم تم العثور على أغنية لنادرة أمين فى الوجه الآخر من إسطوانه بروفة