وهذه ليالي وموال لك يا زمن العجب مع دور بستان جمالك بصوت نفس المؤدي.
انتبهوا جيدا لهذا الأداء الكربوني (على القياس) اضافة الى الجوابات والقرارات والقفلات الممتازة.
أرجو أن لا أتهم بالمبالغة لكن ياليت يتثنى لخبراء الأصوات بسماع هذا التسجيل و يعرّفونا أكثر بنوعية خامة هذا الصوت الذي أصفه أنا شخصيا بالعريض والعذب معا. وهل هناك صفات أخرى يمكننا أن نعطي هذه الخامة؟