[samirazek]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokhtar haider

أخي سمير
النقطة الأولى خاصة بتاريخ التسجيل... 1933 كما أشرت بينما غناها لأول مرة في فيلم دموع الحب سنة
1935
ثانيا نوعية التسجيل تفوق قدرات الهندسة في تلك الفترة
ثالثا في نظري لا هذا هو آداء عبد الوهاب و لا هذه نبرات صوته و لا هذه هي علاقته مع الأوزان

هي أول مرة أسمع هذه التسجيل ... و يمكن فيه حالات خاصة لا أعرفها... من غير ذلك هذا في رٍأيي ليس صوت عبد الوهاب بنسبة أكثر من 90 في المئة... و الله و السميعة أعلم

الأخوه الأعزاء جميعا

محمد الزمنطر ..توأم ذوقى المتطابق .
مختار حيدر
اشرف المخزنجى

اولا: احمد رامى و التاريخ 1933 انا اخذته من الأرشيف الموجود بمثيت التاريخ الفنى لمحمد عبد الوهاب .

ثانيا: اول مره اعرف اسم من رفع التسجيل وغالبا هو من عرب 1948 لآننى فى الستينات سمعت من احد زملاء الكليه وكان فلسطينيا من القدس فبل احتلالها بظهور هذا التسجيل فى اوساط اليهود المصريين الذين هاجروا الى فلسطين اواخر الأربعينات وانه كان فى الأرجح من احد حفلات عائلاتهم فى مصر وقد يكون هذا سر عدم انتشاره الى الآن.
واتفق مع اخى مختارانه فى الثلاثيتات لم يكن هناك سوى بكر السلك او الأسطوانات الشمعيه وفى بعض الأحيان الألمونيوم وكلها تقنيات عالية الشوشره
واعتقد انه ليس بالضروره ان يكون قد تم فى الثلا ثينات والأغلب انه على شريط بكر والذى انتشرت اجهزة تسجيله الفيليبس فى مصر بعد الحرب العالميه الثانيه مباشرة وهى الفتره التى سجل فيها الصحفى محمد التابعى لمحمد عبد الوهاب وزكريا احمد وليلى مراد تسجيلات نقيه جيده.
السؤال هو لماذا يتم التزوير اصلا والتسجيل لم يعرض للتسويق او البيع ؟ وبقى متداولا على نطاق ضيق جدا بين الهواه ؟ من سيتكلف كل هذه التكاليف ولماذا؟
ثم انه بمقارنة كافة التسجيلات المعروفه التى يمكن مسح الموسيقى منها بحيث يتبقى الغناء كما فى تلاعبات عبود عبد العال لا يمكن ابدا تغيير طول الأداء الصوتى للمغنى سوى بالتكراروالذى من السهل اكتشافه كما اكتشفناه حين زوروا حفلة غريب على باب الرجاء لآم كلثوم ... فلبس موجودا فى هذا التسجيل اى تكرار.
وكذا.. هنا الأطوال مختلفه فى معظم الجمل ..وفيها تصرفات غير موجوده باللحن الأصلى ..افبمكن ان يكونوا قد استنسخوا عبد الوهاب آخر؟!.
عموما علم الحقيقة عند علام الغيوب..لكن مالايدرك كله ...لايترك كله..ولا يرفض كله...وليحتفظ كل منا بقناعاته .
تحياتى للجميع